في هذا المجال المادي، ثمة قيد مادي، قانون مادي، عوائق مادية. وكمعلم، لا يمكنك التراجع عن كلامك فحسب. (نعم، يا معلمة.) على أي حال، لأنه تم التوقيع عليه، ليس بالنسبة للمايا فحسب، بل لكل الشهود السماويين - كلهم شهود على ذلك. (نعم، يا معلمة.) عليك أن تكون منصفاً وعادلاً.
كل واحد منكم، ربما لا يتوجب عليه سوى تصحيح شيء واحد كل مرة. برنامج واحد. (نعم.) سواء كان نص أم فيديو. (نعم.) أنا يجب أن أقوم بكلا الأمرين معاً. يجب أن أهتم بنصوصكم، أو حتى أنه يجب أن أكيب بعض الأشياء. أساهم ببعض الأشياء، كذلك. وبالتالي، يجب عليْ أن أحرر وحدة التخزين المتنقلة، الفيديو. كلاهما. (نعم، يا معلمة.) العديد منها بيوم واحد. لهذا السبب أحياناً أسألكم، " الجملة كذا وكذا لأي برنامج تنتمي، عليكم إيجادها من فضلكم." لأني أظن أني أريد إضافة شيء ما عليها. بعض الإضافات أو تصحيحها. أتذكرون ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) إن كنتم قد عملتم معي، ستذكرون ذلك.
ثمة الكثير، كل يوم دون توقف، كل يوم. تخيلوا أنكم، تقومون بتحرير برنامج، وبالطبع ثمة الكثير من التقنيات لأجلكم. يجب أن تستخدموا تقنيات عالية لتحرير وحدة التخزين وكل ذلك لجعله جميل ونابض بالحياة. كما يجب أن أقوم بتحريره بطريقة مختلفة. (نعم، يا معلمة.) أخبركم بأن هذه الصورة ليست جيدة، مثلاً، مقدم البرنامج لا يرتدي ثوبا مناسبا، هكذا على سبيل المثال. حسناً؟ أنا بحاجة لرؤية كل شيء لإخباركم أي منها جيد، وأيها ليس كذلك. وبتالي ينبغي أن أقرأ النص كذلك. (نعم، يا معلمة.) لذا، أحياناً لا تتحلون بالصبر. وتسألون الشخص الذي يساعدني. ليس بجانبي لكنه يساعدني رغم ذلك. أحد المساعدين، " لماذا لم يأتي هذا بعد، ولم يأتي ذاك؟" وبحال لم يأتي بعد، تقومون ببثه فحسب. ما العمل؟ أحياناً؟ لا يسعني ضبط بكل شيء. حسناً؟ (نعم، يا معلمة.) وذاك لأنه لدي أشياء بالداخل يجب أن أقوم بها، أعمال داخلية للقيام بها. هذا يستغرق مني الكثير من الوقت. كما يجب أن اتفحص الأخبار لأرى أي منها ربما يمكنكم إلقاء نظرة عليها، (نعم، يا معلمة.) لإعلامكم فحسب. وهذا يستغرق مني ساعات لأنه ثمة الكثير من الأخبار للاختيار من بينها. العديد منها يمكنني رؤية العنوان فحسب أعرف المضمون، هذا كاف، لكن ربما يجب أن أرى أيها جدير بأن أرسله لكم وأيها ليس كذلك. (نعم، يا معلمة.) لذا، هذا يستغرق مني الكثير من الوقت. وأحيانا أشعر بالكثير من النعاس بسبب العمل لساعات متأخرة جداً من الليل، ساعات متأخرة ليلاً، ولا أستريح طوال النهار، باستثناء بعض أوقات التأمل. وبالتالي كنت أشعر بالكثير من النعاس. اضطررت للوقوف، وبذلك لا أنام. لكن لازلت أنام، صدقوا أو لا تصدقوا. لكني أتمسك بالمنضدة كي لا أسقط. أجل، وبالتالي يسعني النهوض ومتابعة العمل. لذا، اصبروا عليْ. (نعم، يا معلمة.) كونوا أكثر تساهلاً. حسناً؟ (نعم، يا معلمة.)
إنها كارما الناس فحسب. (نعم.) كارما العالم تجعل الأمور هكذا. الصفائح التكونية، لقد وجدت كذلك بسبب كارما الناس. (يا للهول.) مفهوم؟ عادة هذا لا يحدث. (نعم، يا معلمة.) حسناً، ماذا أيضاً ما الذي كنت أتحدث عنه؟ ذكروني من فضلكم.
( كان السؤال عن نشر Ihôs Kư للمزيد من الحماية لأجل المعلمة. ) نعم، نعم، نعم. حسناً. الآن، بعد أسبوع تقريباً، حقاً، حقاً لأني مشغولة للغاية لتذكر كل هذا. لهذا السبب أيا كان ما يجب أن أفعله، يجب أن أدونه كملاحظة مباشرة، أدونه كملاحظة. وإلا، سأنسى. أو ربما أطلب أحدكم وأسأله، " من فضلك، سجل هذا وذاك القسم كملاحظة." لأنه لا يمكنني الوصول لكمبيوتري وكتابته. كتبته كذلك. أنا بطيئة جداً بالطباعة على الكمبيوتر. أكتب باليد بشكل أسرع. حسناً، إذاً بعد أسبوع كانوا لا يزالوا هناك، جياع، لذا قمت بإطعامهم، أظهرت شيء ما لأجلهم. ومن ثم قلت، " لا، لا يسعني مواصلة بالقيام بهذا." ربما يسعني إطعام الظربان لكن ليس هؤلاء الأشباح الجائعة الذين يتطلبون أشياء مختلفة.
لذا اضطررت لخلق جحيم مختلف من أجلهم. (مذهل!) ليس نوع من الجحيم، بل شيء ما يمكنهم الإقامة به. دون عقاب. لأنه لم يتم تطهيرهم تماماً بعد. (نعم، يا معلمة.) بحال مضوا بدربهم نحو المستوى الرابع، عندها، بطبيعة الحال، يمكن أن يتطهروا، خطوة خطوة، بكل مستوى يمرون به من المستوى النجمي وصولا للمستوى الرابع. (نعم، يا معلمة.) شيئاً فشيئاً، بكل مستوى يقيمون به ويتم تطهيرهم، ومن ثم المستوى الذي يليه، والذي يليه، لكن لا يمكنهم أن يكونوا هكذا. أتفهمونني؟ (نعم.) إنها طرق مختلفة من التطهير. (صحيح.) وبمجرد المرور من هذه المستويات، يمكنك ذلك. لهذا السبب أثناء التلقين، يتم تلقينكم القيام بكذا، وكذا، وكذا، من أجل بلوغ مستوى أعلى، المستوى التالي. (نعم، يا معلمة.)
الآن، يجب أن أخلق نوع من الجحيم، وليس سماء. لكنها ليست جحيم "كالجحيم العادي". حسناً؟ (نعم، يا معلمة.) إنه جحيم دون عقاب. كما يمكنهم البقاء معاً دون أن تحسدهم الشياطين الأخرى التي تقيم في الجحيم الحقيقي. (حسنا.) إنه نوع من الفضاء الخاص المخلوق لأجلهم. فيه كل ما يحتاجون إليه. حتى إشعار آخر. قلت: " ليس لدي وقت للاهتمام بذلك حالياً." قلت: " أيا كان ما لديكم، افرحوا به. ليس لدي وقت لذلك الآن. حسناً؟ لدي وقت، لكن لأجل أي شيء آخر. لأنكم كنتم شياطين، حتى لو لم تذهبوا للسماء الآن، فأنتم تستحقون ذلك. لا تتذمروا." لذا، هم ممتنون كذلك. لا يتم عقابهم، لا يحترقون بالجحيم، لا يتم عقابهم بأي طريقة، يقيمون معاً فحسب، ولديهم كل ما يحتاجونه. (أجل.) لكن ليس لديهم أي فرصة على الإطلاق لإيذاء أحد. حتى لو قاموا بالمناورة. أتفهمون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.) أي، بحال انقلبوا ضدنا، أو ضد البشرية، لا يمكنهم ذلك. ليس لديهم الحرية للقيام بذلك. لكنهم لا يعانون بأي طريقة.
لأنكم سألتموني عن آلهة Ihôs Kư، أخبرتكم بذلك. (نعم، شكرا لك، يا معلمة.) هل أنتم سعداء؟ (نعم، يا معلمة، شكراً لك.) لكن ثمة المزيد، أولئك العنيدين. أحتاج إلى عذر لأرسلهم لأسفل. لكن هؤلاء مخادعين للغاية. باللحظة التي تريد القبض عليهم، يعلمون ذلك. ويختبؤون داخل جسد بشري. (يا للهول!) لذا، حتى Ihôs Kư لا يمكنه تمييز ما بداخل ذاك الشخص، لأنه لديهم قوة سحرية كبيرة. هم ليسوا شياطين عادية. (نعم، يا معلمة.) حسنا. جيد. هل أجبت على سؤالك؟ (نعم، يا معلمة. شكرا لك.) هل ثمة المزيد من الأسئلة؟
( يا معلمة، طالما أنه تم احتجاز المايا لفترة طويلة جداً، جداً، هل لا يزال العقد الذي وقعت عليه المعلمة سابقاً للنزول إلى الأرض قائماً؟ ) نعم. ( هل من الممكن إعلانه باطلاً حتى تتمتع المعلمة بمزيد من الحرية ومعاناة أقل هنا؟ ) لا. لا يمكنك القيام بذلك. (نعم، يا معلمة.) أيا كان ما وقعت عليه، عليك تنفيذه. وإلا لكان العالم جنة بالفعل. لن يتم ألغاء أي عقود، هذا ليس ممكناً. (نعم، يا معلمة.) في هذا المجال المادي، ثمة قيد مادي، قانون مادي، عوائق مادية. وكمعلم، لا يمكنك التراجع عن كلامك فحسب. (نعم، يا معلمة.) على أي حال، لأنه تم التوقيع عليه، ليس بالنسبة للمايا فحسب، بل لكل الشهود السماويين - كلهم شهود على ذلك. (نعم، يا معلمة.) عليك أن تكون منصفاً وعادلاً. (نعم.) لا يسعك أن تنزل إلى هنا فحسب، وفجأة، يصبح الجميع ملائكة وقديسين ويصبح العالم جنة. لأنهم خلقوا هذه الأشياء المادية، العالم المادي، الكوكب المادي. (نعم، يا معلمة.) هو ينتمي إليهم، مادياً. لا يمكنكم القيام بذلك. (نعم، يا معلمة.)
الجسد المادي الذي تملكه مسيطر عليه من قبلهم. على سبيل المثال، حتى لو ارتكب الشخص إثم ما ودخل للسجن، فلن يكون هناك ما يمكن فعله بالنسبة لمنزله، إلا بحال ارتكب مخالفات ضريبية أو فعل أشياء تضر باقتصاد البلد، أو أشياء أخرى (نعم، يا معلمة.) لها علاقة بالممتلكات، عندها ستقوم الحكومة بالاستيلاء على ممتلكاته. لكن بحال ارتكب أشياء لا علاقة لها بالممتلكات، فلن يسعهم الاستيلاء على ممتلكاته، (نعم.) هل تفهمون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.) ربما يسعهم، يقومون بقفلة لفترة إلى أن تنتهي محكوميته. لكن أولاده، لا يزال بوسعهم وراثة المنزل، (نعم، يا معلمة.) يتم قياس الوزن بالباوندات، الكيلوغرامات. أيا كان اللحم الذي يلتهمونه، هو الذي يكسبهم الوزن. هكذا، على سبيل المثال. لذا، العالم بأسره هو عبارة عن وهم، لكنهم يستخدمون قوتهم لخلقه. لذا، لا يمكننا القيام بأي شيء نريده، كما يفعل الله.
أتمنى ... لكن هذا أفضل بكثير، ألا تلاحظون ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) ألا تلاحظون أنه يمكنني القيام بخلوة لفترة طويلة الآن؟ (نعم، يا معلمة.) يمكنني أن أكون أكثر استقلالية الآن عن المساعدة المادية أو أيا كان. سابقاً، كنت أحتاج للكثير، كان ثمة الكثير من الناس بالجوار، يفعلون هذا، وذاك من أجل عملي، والآن يسعني القيام بكل ذلك بمفردي. تقريباً، تقريباً. أحتاج للمساعدة عن بعد، بالطبع. شخص يساعدني عن بعد على تجهيز الكمبيوتر والتجهيز لهذا المؤتمر، على سبيل المثال. تم تجهيز كل ذلك من أجلي. أخوكم، ساعدني، لكنه ليس بجواري. يوسعه مساعدتي عن بعد. عن بعد. هم عباقرة هذه الأيام. أنا بالفعل لم أعد بحاجة لأي مساعدة مقبلة. يمكنهم مساعدتي على القيام بذلك عن بعد. حتى أنهم ينظمون كل شيء، حتى يسعنا أن نعقد مؤتمر كهذا. لذا، أنا ما زلت لوحدي. تعلمون ذلك؟ (نعم يا معلمة.) أهتم بكل شيء، لهذا السبب يستغرق الأمر فترة طويلة أحياناً بالنسبة لي، قبل المؤتمر. هذا بحال لم يحدث أي شيء آخر أثناء ذلك. نحن محظوظين. لا نحتاج لضغط أي زر حتى. يسعني ذلك، لكن أخشى ان أتسبب بالفوضى، لذا أخبرت الرفاق، " من فضلكم قوموا بكل شيء. اقتنوا كمبيوتر فحسب، وافعلوا ذلك."
لذا لدينا دائمًا مؤتمر جاهز الآن ويمكننا رؤية بعضنا البعض هكذا. إنها معجزة بالفعل، أترون؟ (نعم، يا معلمة.) (شكراً لك.) سابقاً، لم يسعني حتى التفكير في هذا. لا يسعني حتى التفكير، ناهيكم عن القيام به. (نعم.) والآن يمكنني التفكير بأشياء كثيرة حول ما يجب القيام به. حياتي تتحسن. (جيد، يا معلمة. رائع) صلوا من أجلي ألا تفسد لأنني قلت هذا. لأنه معظم الأحيان، بحال قلت أنني أحب شيئًا ما، في اليوم التالي ينتهي كل شيء، لا أكثر. لا يعود لدي المزيد أو لا يعود ممكنا. هل أجبتك على كل شيء؟ ( نعم، يا معلمة. شكرا لك، يا معلمة. )
شكراً لك أيضاً على سؤالك، فيما يتعلق بي. لأنها تتحسن بالفعل. أنا أعلم ذلك بالتأكيد. أنا الآن أكثر سعادة، أشعر بالخفة، والأمور على ما يرام. احتياجاتي الشخصية تكاد تكون معدومة. (نعم، يا معلمة.) لذا، أنا سعيدة للغاية. (أوه، جيد جدًا.) (جيد، يا معلمة.) ويمكنني القيام بخلوة، حتى تتمكنوا من رؤية السلام يتسارع. (نعم، يا معلمة.) يقلقني فقط، أنه يجب أن يكون لدينا المزيد من الناس النباتيين(فيغان)، وبالتالي فإن السلام سيستمر لفترة أطول وليس متقلباً.
