عزيزتي المعلمة (تيم كوتو)، أود أن أشارك قصة عن الضرر الذي تسبب به المعلم المزيف روما ) تران نام)، كما شاركتِها مع العالم، وهذا صحيح تماماً. تتكون عائلتي من ستة أشخاص، خمسة منهم كانوا من تلاميذك لمدة 30 عاماً وأخي الأكبر فقط ليس تلميذاً لكِ بعد، لكنه نباتي ومؤمن بكِ بقوة.وبالصدفة، في عام 2021، التقى بامرأة في مطعم نباتي وقالت أنها مصففة شعر ومن أتباع المعلمة. لذلك، ذهب أخي إلى صالونها لقص شعره.وأثناء قص شعره، قامت بتشغيل محاضرات (روما) له وقالت أن (روما) والمعلمة واحد. ولم يفهم أخي وفكر أنها كانت من أتباع المعلمة. وبعد العودة إلى المنزل، بدأت تظهر عليه أعراض مثل الشعور بالحرارة دائماً في صدره مثل نار جهنم، وسماع أصوات مزعجة تحثه على اتباع أفكاره السلبية وأراد الانتحار عدة مرات. وفي الليل، كانت تراوده الكوابيس ويشاهد الأشباح تتحدث معه، وخلال النهار، كان يرقد غالباً وهو يئن ويرفض الأكل أو الشرب. وقد اعتنيت به، وكانت الكوابيس تراودني أيضاً كل ليلة، مثله تماماً.وكان يمارس التأمل ويصلي للمعلمة للحصول على المساعدة. ثم رأى تجسد المعلمة على هيئة القديسة (كوان يين) مع عبوة ماء صغيرة في يدها. وكانت تستخدم غصن الصفصاف لرش الماء على رأسه وتفرك رأسه بلطف بيدها، فشعر بالتحسن.وفي الوقت نفسه، أرسل لي أحد الملقنين في تايوان (فورموزا) مجوهرات المعلمة السامية السماوية التي صممتها المعلمة. وخلال ذروة تفشي وباء كوفيد-19، كان من المستحيل إرسال المجوهرات عن طريق البريد، ولكن بمعجزة من الله، وصلتني في أقصر وقت. وعندما ارتديتها، شعرت بنِعَم السماء تنزل عليّ وتبددت الكارما على الفور. ونمت أنا وأخي جيداً ولم نعد نرى الكوابيس.ومنذ ذلك الحين، تعافى تدريجياً وأصبح بصحة جيدة مرة أخرى. إنني وأخي وعائلتي ممتنون بلا حدود لمحبة المعلمة وبركاتها. نتمنى لكِ المزيد من الصحة والسلامة دائماً. نحبك. (مو ترانغ) من أولاك (فيتنام).
لذا فإن قوة المعلم الحقيقي هو ما تحتاجه وليس أي طريقة. حتى طريقة الكوان يين، إذا كان هذا الشخص يتظاهر بذلك - أي يدخل ويتعلم الطريقة، ويخرج وينشر الخبر ويقول أنه معلم. لقد رأيت الكثير من الناس يفعلون ذلك. ولكنهم لا يستطيعون مساعدتك. هم حتى لا يستطيعون مساعدة أنفسهم. بعد أن يستنفدوا النعمة التي تعطى في زمن التلقين، سيتم خطفهم من قبل الشياطين. أو هم أنفسهم شياطين في الأصل، قادمون إلى هناك لتدمير تعاليم البوذا ليس إلا. أو في حالتي، يحاولون التسبب لي بالمشاكل وخداع الناس.أتمنى فقط أن يصغي الناس إلى بعض ما أقول ويبتعدوا عن مثل هذه الكيانات الشريرة أمثال تران تام، وهوي بو، وأي شخص آخر يتظاهر بأنه من رسل الكوان يين أو من معلمي الكوان يين. رجاء ابتعدوا عنهم. حتى لو كنت لا تؤمن بي وبقوتي فقط اذهب وابحث عن أي رهبان أو معلمين مقدسين آخرين. وقد أخبرتكم سلفا أين تجدونهم.وقد نبهتكم أن تتوخوا الحذر ممن اخترتموه أن يكون معلمكم. رسل الكوان يين نادرون. معلمو طريقة الكوان يين مستواهم رفيع جدا وهم نادرون أيضًا. فقط إذا كنت محظوظًا وصادقًا، قد يقودك الله إلى الالتقاء بهم. إذا كانت كارماك ثقيلة للغاية من حيواتك السابقة، فربما يكون من الصعب عليك حتى أن تسمع باسم ”طريقة الكوان يين“ ناهيك عن الحديث عن الإيمان بها أو العثور على المعلم الأنسب لك.حتى عندما كان بوذا على قيد الحياة، كان جديرًا بالثقة. لقد كان أميرًا، وعلَّم أشياءً حقيقية ورحيمة وخيرة. لكن عندما كان يعظ في إحدى المرات، خرج 2000 راهب أثناء حديثه، لأنهم طنوا أنهم يعرفون كل شيء، واعتقدوا أن كلامه ليس إلى بدعة، تمامًا كما يعتقد بعض الرهبان أنني أفعله الآن. من الصعب جدًا تعليم الناس في هذا العالم.قال المعلم باراماهانسا يوغاناندا، سري يوكتسوار جيري، أن الكائنات في العالم النجمي حيث يقوم بمنح التعاليم، أسهل عليه من تعليم البشر على هذا الكوكب، لأن البشر يمتلكون طبيعة معقدة، ومزدوجة - سلبية وإيجابية. لذلك من الصعب جدًا عليهم فهم التعاليم الحقيقية. ومن الصعب جدًا عليهم أن يتعرفوا على المعلم الحقيقي. هذه هي المشكلة. لهذا السبب لدينا مشاكل في عالمنا.حسنًا، جميعكم - نحن - نتمنى فقط أن يتحول هذا العالم يومًا ما إلى جنة. لا يزال من الممكن حدوث ذلك. ولكن لن ينجو إلا من يستحق - فقط بعد أن يصبح كل من لا يستحقون غير موجودين في هذا العالم. وهذا ما يفعله الله تعالى حاليا، محاولا تحذير البشر من الكوارث والأمراض والأوبئة المختلفة وكل ما يحل بعالمنا حاليا من مصائب - كل أنواع الكوارث التي لا يمكن تصورها، والتي لم يسبق لها مثيل والتي هي من صنع الإنسان، أو الكوارث الطبيعية، والأمراض والأوبئة التي لم يسبق لها مثيل. إنها أسوأ من أي وقت آخر في تاريخ البشرية.وأنا أبذل قصارى جهدي، لكن على البشر أن يساعدوا أنفسهم أيضًا. عليهم أن يتغيروا. فبدلاً من الذهاب إلى الاتجاه السلبي، عليهم أن ينعطفوا إلى الاتجاه الإيجابي. أبسط شيء هو أن يكون الإنسان نباتياً (فيغان) ويصلي لله، ويسبح له.Photo Caption: لن يهبط عليك، يحب أن أكون حاميًا!كيف تنقذ حياتك في هذا زمن القصاص العصيب والقاسي هذا، الجزء 3 من5
2024-10-17
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
علاوة على ذلك، فإن بعض الأشرار، لديهم هذا النوع من القوة لامتصاص قوة الحياة لدى الناس وطاقتهم. فمن اقترب منهم أو آمن بهم، إذا أرادوا التهام هذا الشخص، يستمرون في امتصاصه تدريجيا، إلى أن يذبل ذلك الشخص ويموت كزهرة ميتة - لم يبق منها شيء. […] إنهم يفعلون ذلك تدريجيا، يرتشفونه كما ترتشفون أنتم الماء. وهذا شر مطلق.لذا قد ترى شخصًا كان محبوبًا من قبل عامة الناس أو حتى تم إطلاق لقب بوذا عليه، بوذا الحي، لكن هذا الشخص سيتسبب في الموت، الموت المفاجئ الفوري، أو الموت البطيء من خلال جعل الأتباع أو الرهبان بجانبه يموتون موتًا بطيئًا بمرض عضال. لا يجب أن يكون راهبًا، مجرد شخص يتبع هذا الصنم عن كثب، فجأة يصبح مريضًا، يصاب بمرض خطير، ويموت ببطء. أو يموت بسرعة - ويتوقف ذلك أيضًا على عدد الكيانات في تلك المجموعة التي ستمتص قوة حياة ذلك الشخص. خطير جدا أن تؤمن بأي كان.هناك الكثير من العمل على القيام به ولا أستطيع حتى التعمق في الشرح. أتمنى فقط أن يفهم بعض الناس ما أقول. حسنا، على الأقل تلاميذي - أبناء الله، ينبغي عليهم أن يفهموا هذا. ولهذا السبب أشرح لكم كل هذا. […] أنا ملزمة بالشرح لأني معلمتهم. يجب أن أخبرهم بكل شيء أعلمه - أعني، ما دامت السماء تسمح بذلك. بعض الأشياء، السماوات لا تسمح بالبوح بها، ولكن هذا لا يعني إنها أشياء مضرة لهم. كل ما في الأمر أن بعض الأشياء لا ينبغي لهم أن يعرفوها لأن خطط السماء ليست دائما متاحة أمام العالم أجمع لمعرفتها. ففي الغالب لا فائدة من ذلك - فهم لا يعون ولا يصغون على أية حال.وهذا هو السبب - بعض الملقنين، كما تعلمون - في بعض الأحيان تقترب من شخص ما، وتشعر بعدم الارتياح. الكثير منكم يختبرون ذلك بشكل مباشر. حين تقترب من أتباع تران تام أو تستمع إلى حديثه، وتعود إلى المنزل تمرض مرضا شديدا، لعدة أشهر. وحتى لو كنت أخت ذلك الشخص، تمرضين أيضا أثناء رعايته. إذا لم يكن لديك الحماية من قوة المعلم وطريقة الكوان يين الحقيقية، قد تموتين أنت وأخيك أيضاً. وحتى البعض ممن يسمون أتباع تران تام يعودون إلي طالبين الملاذ على طريقة الكوان يين الحقيقية. ولكن الطاقة السلبية لا تزال باقية في أجسادهم وتتسبب بمرضهم. ومع ذلك، المعلم يقف دائما بجانبهم ويساعدهم ويحميهم بكل الأحوال.
