Excerpt from “Man Died And What He Saw Was So Different Than Expected | Near-death experience” by NDE Diary – Oct. 9, 2022, Daniel Giroux: تجربة الاقتراب من الموت التي مررت بها حدث في نوفمبر 1994. كنت أعمل في الغابة. كنت أقطع شجرة. وانفصلت الشجرة فجأة وضربتني على الجانب الأيسر من الرأس وطرت في الهواء. لم أشعر بأي ألم على الإطلاق. بقيت أشعر بوجودي. كل ما رأيته هو جسدي وبعد ذلك تحول كل شيء إلى سواد. ولكن في نفس الوقت بدأت أشعر بهذا الشعور الطاغي من الفرح. بركة محضة - سعادة محض. وبعد ذلك مباشرة حلت المحبة. هذا الشعور بالحب. الحب العميق. لقد كان واسعا للغاية. بدا الأمر وكأن وعيي كان يتوسع ويتوسع ويتوسع… وما كان مفتوحا أمامي هو المجرات. وفي وقت ما كان… كان شيئا يدعو إلى الانبهار. كان هناك، الحق أقول، مليارات ومليارات ومليارات. رأيت… سأستخدم هذا المصطلح - حافة المجرة. سمعت صوتا يقول "عليك العودة. وقتك لم ينته بعد. أنت لم تنته بعد. هناك المزيد لتفعله. عليك العودة." لا، لم أكن أريد العودة. لا، لا، أنا… لا، لم أكن أريد أن أعود.Excerpt from “Young Girl Crosses Over During NDE, This Is What She Saw (Near Death Experience)” by The Other Side NDE – May 27, 2022, Melody Papej: في عام 1958، في يوم أحد جميل، ذهبنا إلى الشاطئ. وكنا نسبح وأخذتني أختي وأخي في قارب. وغست عميقًا في الماء وبالكاد كنت أستطيع التنفس. أعني، كنت أعرف أنني كنت أغرق وكنت في السابعة من عمري في ذلك الوقت ولم أتمكن من مساعدة نفسي. لم أستطع فعل شيء لمساعدة نفسي. وفجأة، رأيت نورا أبيض، وكان رائعا. وسحبني نحوه. وبدأت في التحرك للأعلى والاقتراب منه أكثر. لقد اقتربت من الشعاع الأبيض، النور الأبيض، وهناك، في النهاية، كان ثمة كائناً أبيض اللون يشع بشكل أخاذ. لم أشعر سوى بالمحبة والتعاطف واللطف والرعاية والدفء، والحب الحقيقي. لقد كان مذهلاً وأشعرني بالارتياح. لقد ملأت المحبة قلبي. كما ملأت كل ما حولي. كنت هنا، طفلة في السابعة من عمرها تشعر بالأمان في مكان غير مألوف بالنسبة لها. وأردت البقاء هناك إلى الأبد وقيل لي أشياء. قيل لي أشياء. وبعد ذلك أخبروني أنه حان وقت عودتي. لقد حان الوقت لعودتي.Excerpt from “Woman Dies & Wants to Stay in Heaven (Near Death Experience)” by Coming Home – Jan. 31, 2023, Dianne Sherman: اسمي ديانا شيرمان. نشأت وترعرعت في بيفرلي هيلز، بكاليفورنيا. انتظرت 10 سنوات لإجراء تلك الجراحة، ففي ذلك الوقت كان يجب أن أخضع لعملية جراحية كاملة في رضفة الركبة. بعد عشر سنوات حان وقت إجراء الجراحة. إذن أنا في مرحلة التعافي، لكني أسمعهم يقولون: "ديانا، استيقظي! ديانا، استيقظي!" الشيء التالي الذي أشعر به هو أنني كنت أُسحب للخلف ومن ثم أُدفع للأمام نحو الظلام. وبينما كنت أرى هذه البقعة الصغيرة من النور، فكرت أنني سأستمر في التمسك بها وسيكون كل شيء على ما يرام، وسأكون بخير، وقد عملت على ذلك بداخلي. وبينما أنا أحدق فيه، بدأ يكبر أكثر فأكثر ويقترب أكثر فأكثر وفجأة، أصبح الأمر مجرد... ملأ كل شيء حولي. وأنا أنظر إلى النور وأنا أفكر، "ما هذا؟" لأنه كان أشبه بالغيوم. بياضه الناصع لم يسبق لي أن رأيت مثيلا له. يكاد يحتوي على جميع ألوان قوس قزح، ولكنها بيضاء ناصعة. يمتلك هذا التأثير اللامع والمشع. لم يكن مجرد نور عادي، كان جوهرًا وإحساسًا، وفي كل مكان حولي. هذا كل ما أستطيع رؤيته، وما أشعر به، هذا كل ما يمكنني تجربته. وليس لدي كلمات تصف ذلك! كيف يمكن وصف الحب غير المشروط؟ لا أعرف كيف أصف ذلك. كل ما أعرفه هو أنني لم أشعر قط بمثل هذه الرعاية، أو الإعجاب، أو التقدير، أو الأمان، أو أي شيء قد تتمنى أن تحصل عليه في العالم في تلك اللحظة هو ما شعرت به. إحساس بالرضا يفوق كل ما كنت أحلم به. وفي هذه الأثناء، أنا الآن أتحرك من خلاله وهو يفارقني. وفجأة، أرى هذين الصفّين اللذين يبدوان لي كأنهما رهبان. استطعت أن أشعر بالمحبة التي كانوا يشعّونها نحوي. وعندما وصلت إلى نهاية هذا الصف من الرهبان، خرج هذا (الراهب) وقال، "لا يمكنك البقاء، لم يحن وقتك بعد. عليك العودة." وقلت، "لقد شعرت أخيرًا بما يعنيه أن تكون محبوبًا. لا يمكنك إعادتي. لقد عدت إلى الديار. المكان الوحيد الذي أردت أن أكون فيه طوال حياتي كان هنا، الديار. أنا هنا، لا يمكنك إعادتي!" فقال: عندك طفل. عليك العودة." وفي تلك اللحظة، عدت إلى جسدي.إلخ...
بوسعك التعرف عليهم جميعًا إذا قرأت جميع كتبهم. أو اذهب لمقابلتهم. اسألهم عما يشعرون به بخصوص هذا العالم، إذا كانوا حريصين على العودة إلى هذا العالم. سيقولون: "لا، لا. لابد أنك غبي لترغب في العودة إلى هذا العالم." وحده الله يريد أن يريهم السماء ويريدهم أن يعودوا، حتى يتمكنوا من نشر رسائله ليوقظوا الآخرين ويتوبوا قبل فوات الأوان، ولكي يتغيروا سريعًا، ليساعدوا نفوسهم فلا يذوقوا عذاب الجحيم أو يضيعوا في الكون الفارغ إذا دمرت الأرض بأكملها ويختفوا في العدم. كل هذه النفوس التي لم تستطع أبدًا التمسك بأي شيء، لم تستطع أبدًا التحرر، لم تستطع أبدًا التوقف عن المعاناة.لذا رجاء، أتمنى في كل مرة أتحدث فيها إليكم، أن يصبح إيمانك أقوى بالدينونة الأخيرة لله وبالفوائد العظيمة للإيمان بالله، وأن تعود إلى ذاتك الأصلية من خلال كونك صالحًا، وبتقديم الشكر لله، ولسائر المعلمين، ولأن تستحيل نباتيًا (فيغان).تجنب جميع أنواع القتل، بما في ذلك الحشرات الصغيرة، أينما استطعت ذلك. ولا تأكل أبدًا لحوم أمة الحيوانات والأسماك والبيض، والألبان والأجبان، أو أي شيء ينطوي عليه معاناة أمة الحيوانات الذين عليهم أن يتحملوا كل ذلك بلا حول ولا قوة. إنهم مقيدون! إنهم محبوسون في قفص، فقط لتحصل على بضع دقائق من المتعة، وهو طعام قذر على أي حال. من فضلك توقف عن ذلك. من فضلك استحل نباتيا (فيغان). رجاء أخلص التوبة. سبح لله. من فضلك أشكر جميع المعلمين الذين ضحوا من أجلك منذ زمن سحيق حتى ينعم لعالمنا بالمزيد من الاختراعات المريحة، ويظل الله يرسل المعلمين إلى هذا العالم ليعلمك الحق من الباطل ويعيدك إلى الديار – منزلك الحقيقيأستطيع أيضًا أن أصحبك إلى الديار، إذا أتحت لي ذلك، إذا التزمت بالمطلب البسيط. أعدك أن أصحبك إلى الديار. أعدك أمام الله أن أصحبك إلى الديار. بمجرد أن تعرف ديارك، لن ترغب قط في العودة إلى هنا إطلاقا. أقسم لك أنك لن تفعل ذلك. أقسم أمام الله، أمام كل السماوات، والجحيم، وكائنات الأرض، أنني أقول لك الحقيقة. أنه بمجرد أن تأتيك نفحة من نفحات السماء، لن ترغب بالعودة إلى العالم الدنيوي على هذا الكوكب بعد الآن. أقسم أنني أقول الحقيقة. إذا كنت أكذب عليك، أوه، ينبغي أن أُبتلع على الفور في الجحيم وأبقى هناك إلى الأبد. الآن بت تعلم أنني صادقة معك.أرض بوذا، أرض السماء هو المكان الذي من المفترض أن تكون فيه، حيث يكون منزلك الحقيقي. من فضلك، ابذل قصارى جهدك للذهاب إلى هناك. ابحث عن أي معلم يعرف الطريق ليدلك عليه. ليس عليك أن تتبعني. إذا كنت لا تثق بي، هناك أيضًا بعض المعلمين في الهند، معلمين حقيقيين من سلالات عظيمة، من المؤسس الأصلي - من بياس بالهند، على سبيل المثال. اذهب واعثر عليهم. يعتمدون على قوة مؤسسهم لمنحك التلقين. لكن لا أستطيع أن أعدك أنك ستبلغ الاستنارة الكلية والتحرر معهم. لا أستطيع أن أعدك. الأمر يتوقف عليك أيضًا، وعلى مستواهم كذلك. لكني أعرف شيئًا واحدًا: على الأقل لا يخدعونك. ولا يأخذون مالك، أو يسرقونك أن يعمون بصيرتك أو يتحرشون بك، لأنهم أطهار وأصحاب مبدأ. حتى لو لم يكونوا قد بلغوا مستوى رفيع بعد، يظل لديك ما يكفي من الحماية. على الأقل لن تذهب إلى الجحيم.وربما إذا عدت إلى هذه الحياة من جديد سيكون لديك معلمين آخرين أو تذهب إلى كوكب آخر. ومن خلال صدقك وتفانيك النقي وتوقك للذهاب إلى بيت الله، سيعينك الله على العثور على معلم آخر ليعيدك إلى الديار. فقط كن صادقا، كن متواضعا. أخلص التوبة. وكن نباتيًا (فيغان). اذهب وابحث عن معلم، من تثق في أنه سيمنحك الاستنارة. على الأقل لن تذهب إلى الجحيم. حتى لو لم تتمكن من اجتياز العوالم الثلاثة القابلة للتدمير، على الأقل في هذا العمر ولبضع مئات من السنين القادمة، لن تذهب إلى الجحيم بفضل نعمة التلقين تلك، وبرحمة من الله. افعل من فضلك.ليس عليك أن تتبعني. فقط حاول. لكن أسرع. ليس لدينا الكثير من الوقت. وعليك بالتوكل على الله. عليك بالتسبيح لله وشكر سائر المعلمين. احمد لله، واشكر سائر المعلمين. كن نباتيًا (فيغان). وأخلص التوبة. كن نباتيًا (فيغان). واحمد لله. اشكر سائر القديسين. هذا كل ما عليك فعله. ليس عليك أن تتخذني معلما لك. فذلك يتوقف على الصلة الروحية وإخلاصك كذلك. هذا كل ما يمكنني قوله لك.أرجوك من كل قلبي وإخلاصي، أطيب تمنياتي لك، وأسبح لله لمساعدتك على أن تجد طريقك إلى التحرر. آمين. أحبك، أحبك، أحبك. خذ حذرك. كن نباتيًا (فيغان). وأخلص التوبة. اسعى لتبلغ الاستنارة، أرجوك ثم أرجوك. أرجوك أحب نفسك. افعل تلك الأشياء الجيدة بالنسبة لك. خلاف ذلك، ستخلد إلى الأبد، لدهور من الزمن، في الجحيم أو في طي النسيان. أرجوك. إنها معاناة فظيعة. لا يمكن حتى شرح ذلك بالكلمات.ثق بي. اذهب وابحث عن معلم. ليس عليك أن تتبعني. اذهب وابحث عن معلم. سبح لله حتى تتمكن من العثور على معلم جيد. أرجوك، افعل شيئًا. ليس لدينا الكثير من الوقت. لا أعرف إذا ما كان عمال السماء وأنا بوسعنا الاستمرار في تأجيل تدمير هذا الكوكب.عمال السماء و أنا حاولنا ونحاول جاهدين طوال هذه السنوات، ولكن يمكننا أحيانا أن نجعل الكوارث الكبيرة تصبح أصغر ليس إلا، أو أن تصبح الكوارث أصغر لدرجة تتلاشى معها. لكن إذا استمر الأمر على هذا النحو، قد تستسلم السماوات، وقد يتم تدمير العالم. حتى الكوارث الصغيرة... إذا كانت كثيرة، لا يزال من الممكن أن تلحق الضرر للعالم، وتتسبب في دماره. لذا رجاء كن صالحا. كن لطيفًا مع الجميع، مع كل من تلتقيه. واحمد لله واشكر سائر المعلمين على الحماية، واطلب المغفرة. واسع لبلوغ الاستنارة.من فضلك، أحب نفسك بما يكفي للذهاب والعثور على معلم. اذهب وابحث عن الاستنارة! إذا لم تتمكن من ذلك، على الأقل أخلص التوبة. وكن نباتيًا (فيغان). وادعني إذا كنت في أمس الحاجة. هذا كل شيء. الوداع الآن. لترافقكم محبة الله. وليعرفكم الله على محبته. آمين.Photo Caption: إظهار علامة الرجل النبيلمقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 19 من 19
2024-09-19
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذن أيًا كنت، فقط صلي جيدًا لحماية نفسك وحماية أفراد الأسرة. لا تظن أنه كونك بوذا يعني الحصول على وظيفة مجيدة. ليس الأمر كذلك. أنت تعمل وكأنك في الجحيم. أنت تعمل في ثلاثة أبعاد مختلفة: الأرض والسماء والجحيم، وبعض الأشياء الأخرى أيضًا بينهما.وإذا كانت كارما العالم ثقيلة جدًا، وتستمر في الرغبة بتقديم المساعدة، في التدخل، لمساعدة الناس على إنقاذ العالم، ففي كثير من الأحيان عليك أن تفعل كل شيء بنفسك، لأن السماء لا يُسمح لها بمساعدتك لأنك تتدخل عميقًا جدًا في الكارما الثقيلة. لكني دائما أحمد الله على مساعدتي. أحمد الله أنه يساعدني، ويحميني، ويتيح لي أن أفعل ما بوسعي - يسمح لي بالعمل. أنا أبذل قصارى جهدي. وأنا أيضا آمل أن تبذل قصارى جهدك، والله سيحفظك وسيعيدك إلى الديار بطريقةٍ ما، أو من خلال تدخلي جسديا وطريقتي المادية التي تقودك إلى الطريق الذي يأخذك إلى الديار، منزلك الحقيقي حينها ستعرف، "أوه، العالم المادي هذا هو لا شيء. يا إلهي، لماذا لم أعرف سابقا؟"كثير من الناس يموتون مؤقتًا، لبضع دقائق أو نصف ساعة ويعودون إلى هذا العالم. لا أحد يريد العودة إلى هذا العالم. لا أحد يريد العودة إلى هنا.