العصر الذهبي الجزء 15 - الألواح الحجرية المقدسة للهوبي والأجناس الأربعة

قبل وقت طويل، أعطى الروح العظيم مساعوا شعب الهوبي أربعة ألواح حجرية مقدسة حفر تعاليمه عليها. ثلاثة منها وهبت لعشيرة الهوبي. واللوح المتبقي أعطي لعشيرة النار. بيد أن الروح العظيم كسر زاوية لوح عشيرة النار. يقال إنه في زمن التطهير، والذي يحدث الآن، سيتم إرجاع القطعة المفقودة من اللوح على يد باهانا، الأخ الأبيض العظيم للهوبي الذي سيعود من الشرق. وباهانا-اسم مشتق من الكلمة الهوبية "باهو" وتعني "المحيط". سيأتي باهانا مع شعوب الشمس المشرقة عبر "المياه المالحة الكبيرة" أو المحيط ليبني للإنسان أخوية عالمية جديدة.

باهانا-اسم مشتق من الكلمة الهوبية "باهو" وتعني "المحيط".

اسم كبيرة المعلمين هو تشينغ هاي تشينغ هاي يعني "المحيط النقي"

وجاءت إلى أمريكا من الشرق (تايوان).

وولدت في الشرق أيضا (في أولاك أو فيتنام).

كون اسم باهانا مشتق من الكلمة الهوبية والتي تعني "المحيط"، فالأمر أكثر من مجرد صدفة أن اسم كبيرة المعلمين هو تشينغ هاي وتشينغ هاي يعني "المحيط النقي"؟ حتى أنها من الشرق؟ ربما يكون باهانا قد عاد بالفعل؟

نحن الهوبي نعرف أن أخانا الابيض الحقيقي سوف يأتي ويساعدنا. لديه لوح حجري يمثل لقبه والقوة ضمن خطة الخالق. من خلال وضعه هو ولوح عشيرة النار معا، قد يدعو قوى الطبيعية لتطهير العالم. إذا تركت مهمة التطهير لهذه القوى الطبيعية، قد نندثر جميعنا. لذلك فالأمر متروك للناس أن يطهروا أنفسهم طواعية."

ما ماهية اللوح الحجري الذي يحمل لقب بهانا "؟ يمكن تعريف اللوح الحجري كسطح يحتوي على صور أو كتابات تنقل رسائل مهمة. قد يكون "اللوح الحجري" رمزا لتلفزيون كبيرة المعلمين، "اللوح" الحديث يحمل اسم مؤسسه "كبيرة المعلمين"؟ في 2006، أطلقت كبيرة المعلمين تشينغ هاي ولأول مرة تلفزيون كبيرة المعلمين كوسيلة تواصل لتشجيع الناس على تطهير أنفسهم عن طريق تغيير طريقة حياتهم. كثيرا ما تحدثت كبيرة المعلمين تشينغ هاي على تلفزيون كبيرة المعلمين عن مرحلة التطهير، مؤكدة على أنها فرصة لنا للتغيير وافتداء أنفسنا.

إلى جانب ذلك، كون جميع المعلمين واحد ويتعاونون روحيا مع بعض، نحن على يقين من أن البوذا والرب يسوع معينان لكبيرة المعلمين تشينغ هاي في مهمتها. في الواقع، الشهود يؤكدون ذلك في جمعيتنا.

فيما يلي فقط مثالين.

"لقد عدت للتو من أول خلوة روحية دامت لأربعة أيام في انجلترا حيث قضيت أفضل وقت على الإطلاق... كانت المعلمة معنا على الدوام، رأيت حولها العديد من القديسين ومعلمي الزمن الماضي. يبدو أنها لم تكن لوحدها قط. ...في اليوم الأخير من الخلوة الروحية يوم كانت المعلمة على المنصة، سمح للجمهور بالدخول ورؤيتها. كانت تتحدث عن يسوع وفجأة ظهر فوقها. بدأت ارتجف وملأت الدموع مقلتاي. وفيما كانت المعلمة تهم بالمغادرة، صافحتني وقدمت لي بعض الحلوى. قلت لها أنني رأيت يسوع وكيف بهرت. أجابت، "كلهم يأتون إلى بيتي."

"ذات يوم [قبل التكريس]، حضر الرب بوذا مجددا وصعد بروحي. سألته، "أيها الرب بوذا، إلى اين تأخذني؟ قال، "أنا آخذك إلى المعلمة تشينغ هاي." عندئذ ظهر العديد من القديسين والبوديساتفيين! مانجوشري بوديساتفا، كوان يين بوديساتفا وأميتابها بوذا سوية قالوا لي: "اذهبي! اذهبي! اتبعي المعلمة تشينغ هاي ودعيها تهتم بك. تذكري أن تتبعي المعلمة وتمارسي الروحانية باجتهاد."

اصطحبني أميتابها بوذا مرة الى مستوى علوي لزيارة المعلمة تشينغ هاي. كانت المعلمة جالسة وسط العديد من القديسين والبوديساتفيين. ثم قال لي شاكياموني بوذا: "اركعي بسرعة وقدمي الاحترام للمعلمة. منذ ذلك الحين، توقفت عن رؤية القديسين والبوديساتفيين - وحده المعلم الداخلي ظهر في رؤي."