بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

معلومات مهمة من رئيس كوفيد

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: يوم الأربعاء ٢٦ يناير 2022، تلقت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي معلومات مهمة من رئيس كوفيد، واتصلت على وجه السرعة لمشاركتها مع بعض أعضاء فريق سوبريم ماستر تي في. كما بعثت بهذه الرسالة إلى العالم، على أمل أن يستفيقوا وينجو أكبر عدد ممكن من النفوس.

أنا لست أكيدة هل يجب أن أقول كل هذا، لكنني سأتكلم على أي حال. بحال كان ثمة من لا يزال لديه آذان يصغي ويستفيق. [...] لقد شاهدت الأخبار. [...] بعد ذلك، لم أستطع التأمل. لم أستطع الخلود للراحة. عندئذ "أبرقت" لرئيس كوفيد وتحدثت معه. سألته: ”أرجوك أن تحضر. علينا أن نتكلم.” ففي [...] الأخبار [...] رأيت ممرض ذكر - بدا لطيفا جدا. (نعم يا معلمة.) شخص طيب جدا، وما زال يافعا. ليس طاعنا في السن، قد يكون في الخمسين من عمره. [...] لطيف جدا.

" Media report from WFLA News Channel 8 Jan. 25, 2022 Melanie Michael (f): عندما ضرب وباء كوفيد بشدة، عرف جيف سيلز مخاطر العمل في المستشفى. لكنه كان يعلم أيضًا أنه كانت هناك حاجة إلى الممرضين. المسعف السابق في الجيش كان شديد الشغف بإنقاذ الأرواح من خلال الخدمة. قبل يومين، كانت حياته بحاجة من ينقذها، ولكن كان الأوان قد فات. كان جيف سيلز يبلغ من العمر 47 عامًا فقط. متزوج وأب لأربعة أولاد يعمل دون توقف، 12 ساعة في اليوم في وحدة العزل في مركز بليك الطبي في برادنتون. حتى أنه كان يعمل نوبتان وثلاث نوبات إضافية لرعاية أولئك الذين يعانون بينما يعتني بنفسه وبحالته القلبية. كان يذكر ابنه كثيرًا: إنقاذ العالم يبدأ بإنقاذ شخص واحد في كل مرة.

Son of Jeff Sales(m): لأنه أفضل رجل يمكن أن أعرفه في أي وقت. ولو كان بإمكاني امتلاك نصف ما يملك، لكنت الرجل الذي أردت أن أكونه.

Melanie Michael (f): والده ولد ليخدم وسيفعل ذلك حتى النفس الأخير. "

فوفقا لإحدى زميلاته، ضبطته ذات مرة يمسك بيدي مريضة جديدة قبيل دخولها لإجراء عملية جراحية. وكانت ترتعد خوفا. من ثم عرفت هذه الممرضة أن هذا الممرض الذكر كان لديه آلاف الأعمال الأخرى عليه القيام بها. ومع ذلك، ضبطته يجلس بجانب مريضة جديدة، ممسكا بيدها - (روعة.) للتخفيف من روع المريضة. (نعم يا معلمة.) قالت هذه الممرضة لنفسها، “أوه، هذا هو نوع الممرضين الذي أريد أن أكون.” وخمنوا ماذا؟ مات بسبب كوفيد. (أوه، لا.) بعد أن جاءت نتيجة المسحة إيجابية، وعقب اثنتي عشرة ساعة، توفي، في ذات المستشفى التي يعمل بها. (أوه، يا إلهي.) مع أنه كان شخصا غاية في اللطف. [...]

كان يومًا شديد الازدحام. ومع ذلك آثر أن يبقى بجانب المريضة. (روعة). للتخفيف من روعها. لذلك، شعرت بشيء من الاستياء والغضب. اتصلت برئيس كوفيد وتحدثت معه. قلت، ”لماذا كان عليك قتل مثل هذا الشخص اللطيف؟” [...] فقال رئيس كوفيد، “لأن اللطف والطيبة لن تنقذ الناس من كوفيد.” (ياه.) انظروا إلى ما يقول. (يا للهول.) لقد هزني بعد كل هذا الحديث معه. اللطف لا يكفي، هذا ما هو عليه الأمر. (يا إلهي.) الطيبة تنتمي إلى المستوى العاطفي. (حسنًا. نعم.) تمامًا مثل الذكاء أو المعارف الدنيوية أو حتى بعض الإجابات الروحية، إنهم ينتمون إلى المستوى الفكري والعقلي. (صحيح.) هذا هو المستوى النجمي. العاطفة من المستوى النجمي. [...] (نعم.)

ظننت أنهم سيبقون على شخص محب ولطيف. [...] ظننت أنه إذا كان الناس طيبين، ومحبين، سيكونون بخير. لكنه قال لي... هذا هو اقتباسه: “لأن اللطف والطيبة لن تنقذ الناس من كوفيد."!!! ووضعت بنفسي ثلاث علامات تعجب. (يا إلهي.) [...] يا إلهي، كنتم تحسبون أن اللطف والطيبة سوف تحمي الناس. (نعم، نعم. نعم، كنا نحسب ذلك، يا معلمة.) لكن هذا ليس سوى جانب واحد من السمة البشرية. هذه هي العاطفة التي تنتمي للمستوى النجمي. (نعم. حسنا.) هذا لا علاقة له بالارتقاء الروحي. (نعم يا معلمة.) [...]

قال، ”لكنه يعمل كي يحصل لقمة العيش. هذه وظيفته.” (نعم.) حسنًا، بالطبع، هذا صحيح. لكن هناك الكثير من الأشخاص يقومون بعملهم ولكن ليس بهذا القدر من اللطف. (صحيح.) ويتلقون أجرا مقابل عملهم (نعم يا معلمة.) أما هذا الرجل فمختلف. إنه لطيف حقًا. (نعم.) ولم يمانع أن يقطع مئات الأميال لتقديم يد العون. (نعم يا معلمة. نعم.) ومع ذلك، بقيت أشعر بالاستياء. كنت أشعر بالاستياء. وواصلت الكلام. قلت له... كنت صارمة معه إلى حد ما... كلمته بتهذيب، لكن بلهجة صارمة.

قلت، ”إذن ما هو الشيء الذي ينقذ الناس من كوفيد؟” فقال لي. كتبت هنا ”أر كي” “أر كي” تعني رئيس كوفيد. [...] “تلاميذ المعلمة السامية تشينغ هاي."! (روعة.) وضعت علامة تعجب. (روعة.) أقرأها كما هي، (نعم، يا معلمة. رائع.) بالفاصلات، والنقط وسواها. قلت، ”شكرا على احترامك. لكن البعض منهم، ممن يسمون تلاميذي، يظلون يصابون بكوفيد. لماذا؟” قال رئيس كوفيد، “لأنهم لا يتمتعون بالاهلية.” (رائع!) [...]

استمريت في استجوابه. كنت حزينة. لذلك قلت، “كيف صنفتهم بأنهم لا يتمتعون بالاهلية؟” [...] فقال [...] رئيس كوفيد، لا يمارسون الروحانية بجد واجتهاد.” (يا إلهي!) لذلك سألته، “وكيف ذلك؟” قال رئيس كوفيد، [...] “لا يمارسون التأمل بجد، لا يحترمون تعاليمك، يزعجون تلاميذك المخلصين.” (يا للهول!) ربما يتشاجرون مع بعض التلاميذ الكبار، الذين هم خير منهم، (صحيح.) (روعة.) ممن لديهم معرفة أكبر وربما يظهرون لهم بعض عيوبهم أو ينصحونهم بأن يكونوا أفضل من ذلك، وربما يغضبون منهم. الشيء ذاته دائما. الناس لا يشعرون بالامتنان عندما تعلمهم أي شيء لأن”أناهم” (غرورهم) تتأذى. (نعم.) [...] قلت، ”شكرًا على معلوماتك. سأحاول أن أنقل لهم هذا. (يا إلهي.) أنا حزينة على أي حال.” (نعم، يا معلمة.) ثم وقفة، ثم [...]

قلت، ”ما الذي حدث مع ذلك الممرض؟” أعني أين ذهب؟ (نعم.) ماذا حدث لروحه؟ فقال لي رئيس كوفيد، [...] “مات، وذهب إلى عالم نجمي خالي من الأمراض.” أتعلمون ما هو ذلك؟ (لا يا معلمة.) بمعنى أنه ذهب إلى عالم ليس فيه أمراض على الإطلاق. (نعم.) ربما بفضل سلوكه الحسن. (نعم يا معلمة.) مات في المستشفى نتيجة إصابته بكوفيد. لذلك، تمت مكافأته... [...] ذهب إلى عالم نجمي خال من الأمراض. [...] ثم سألت ”المعلمة”، “هل سيحظى بفرصة العيش هناك إلى الأبد؟ أو سيرتقي لعالم آخر أفضل؟” بمعنى إلى مستوى آخر. [...] فقال لي رئيس كوفيد، “سيعود عما قريب.” هذه بالضبط الكلمات التي قالها. (نعم.) “سيعود عما قريب، في العام 2094.” (نعم.) بعد 72 سنة، أليس كذلك؟ (نعم.) هذا مرتبط بأشياء أخرى لاحقة. سترون قريبا. [...]

لذا، قلت، ”شكرًا جزيلاً لوقتك، أيها الرئيس. هذا لطف منك.” (نعم يا معلمة.) “من فضلك، هل يمكننا التحدث أكثر قليلا؟” صرت أكثر ليونة معه. [...] لهجتي صارت أكثر ليونة. [...] فقال رئيس كوفيد، ”نعم.” سألت، ”ماذا عن الناس الذين يستحيلون نباتيين (فيغان)، هل سيتم تجنيبهم الإصابة بكوفيد أيضا؟” [...] فقال رئيس كوفيد، “التلاميذ فقط.” (رائع.) لم أكن مسرورة كثيرا، فقلت له بنبرة أعلى قليلاً، “لكن الكثيرين ليسوا تلاميذ، ولن يكونوا كذلك. (نعم يا معلمة.) كثيرون ليسوا تلاميذي، لكنهم غير مصابين. لماذا؟” فقال رئيس كوفيد، “لأنه لم يحن وقتهم بعد.” (نعم.) [...]

بالمناسبة، أخبار جديدة، سألته عن ثيك نهات هانه. “مات في سن متقدمة وبسلام (صحيح.) هو ليس أحد تلاميذي. كيف تفسر ذلك؟ [...] فأخبرني رئيس كوفيد، “لأنه قديس سابق ذو استحقاق” بمعنى أنه كان قديسًا له استحقاقه. عندما كان حيا. (نعم يا معلمة.) هذا ما قصده. لكن هذه كانت كلماته بالضبط. “لأنه قديس سابق ذو استحقاق” (نعم.) […] سألته: ”إذا القديسون من ذوي الاستحقاق سينجون من كوفيد؟” قال رئيس كوفيد، ”صحيح.” (روعة) [...]

ثم ضغطت عليه، “هل يمكنك إخباري هذه المرة متى ينتهي كوفيد 19 ويعود العالم إلى طبيعته؟” فقال لي رئيس كوفيد… يا إلهي، هل ينبغي أن أقول؟ [...] دعوني أتحقق من الأمر. (نعم. حسنًا، يا معلمة.) ففي المرة السابقة لم يكن يريد إخباري. (نعم.) هذه المرة، لأنني كنت مستاءة نوعا ما. (نعم يا معلمة.) لحظة واحدة. لكن علي أن أخبر البشر، مهما كلف الأمر. ليس عليهم أن يصدقوني. وإذا تبين العكس، فهذا أفضل. لذا سأخبركم. (حسنا يا معلمة. شكرا لك أيها يا معلمة.) كي يأخذ العالم حذره، ليتوخوا الحذر. (نعم يا معلمة.) أخبرني رئيس كوفيد 19، “عام 2099، [...] 4 تشرين الثاني (نوفمبر)” (ياه. يبدو الطريق طويلا. طويلا جدا.)

كنت ممتنة لما قدم من تفاصيل. قلت، ”شكرا لك. شكرا جزيلا، أيا الرئيس.” (الطريق طويل يا إلهي.) في آخر لقاء، لم يكن يريد أن يخبرني. هذه المرة أخبرني كل شيء بالتفصيل. قلت، ”عليك أن تخبرني لأن بعض أهل الدنيا، لا يفقهون شيئا. (نعم.) ربما. ربما علينا إخبارهم، علهم يستفيقون.” البعض طيبون، هم فقط لا يعرفون ويتأثرون بالأشخاص السيئين. وبالشياطين الذين يملؤون المكان. [...] (نعم يا معلمة.) إنهم يؤثرون عليهم.

لذلك زدت في السؤال، “في ذلك الوقت، كم نسبة الباقين؟” بمعنى، كم نسبة من سيبقون من البشر. لكني كتبت ذلك لنفسي، لذلك لم أكتب بشكل جيد نحويًا. [...] “وهل يمكننا أن نبدأ من جديد؟” بعد ذلك [...] 77 عاما. تخيلوا ذلك. [...] “وحتى ذلك الحين، سيعم الموت، والمرض والدمار وستظهر متحورات جديدة خطيرة وأكثر فتكًا، أليس كذلك؟” فقال رئيس كوفيد، “نعم. (يا إلهي.) سيبقى 9٪.” (9٪. يا للهول.) (يا للهول.) قال، ”سينجو 9٪ فقط حتى ذلك الحين.” (يا للهول.) بعد 77 عامًا. [...]

فسألته، “اللقاح لا يجدي نفعا؟” فقال رئيس كوفيد، ”لا. إطلاقا.” يا إلهي. (يا للهول.) [...]

لكني ما فتئت أخبركم، لا يمكننا الاعتماد فقط على اللقاحات وسواها. علينا الاعتماد على الله. (نعم يا معلمة.) (نعم.) نعمة الله. وعلينا الارتقاء بأنفسنا. (نعم يا معلمة.) لكي نستحق نيل المغفرة. لا أنفك أخبركم. صح؟ (نعم، معلمة.) [...] كنت أعرف شيئا كهذا من قبل، ولكن أن يقال بشكل ملموس، وبالتفصيل، جعلني أرتجف، جعلني أرتجف من الداخل. (نعم يا معلمة.)

لذلك، بعد وقفة، سألته مرة أخرى، “لكننا نحتاج إلى البشر لجعل عجلة هذا العالم تدور. هل بمقدور شعوب العالم النجاة مع الحد الأدنى من القوة العاملة القادرة والموهوبة؟” قال رئيس كوفيد، “لا تحبي هؤلاء البشر. أشرار، هم.” (يا للهول. يا إلهي. (يا إلهي.) لست متأكدًا مما إذا كان قد أخبرني ألا أحب البشر، الأشرار، أو قال لي إنهم لا يحبون البشر، الأشرار. كنا وسط الحديث. لم أسأله. [...] قيل لي ذات مرة كذلك، “لا تحبي الأشرار.” لأنني كنت أصلي من أجل البشر، لبعض البشر. (نعم يا معلمة.) فقالت لي السماء، “لا تحبي الأشرار.” هذا ما قالوه لي. وهذه هي المرة الثانية. لكنها على لسان شخص مختلف. (يا إلهي.) لحظة.

أعتقد أنهم كانوا يقصدون ما قاله يسوع، “دع الموتى يدفنون موتاهم.” (آه، نعم. (صحيح. نعم يا معلمة.) لذلك، نحن جميعًا شفافون. لا يمكننا التظاهر، لا يمكننا ارتداء قناع الأخلاق الحميدة، وبعد ذلك، الاعتقاد أننا بأمان. السماوات ترى كل شيء. حتى القوة السلبية، يرون كل شيء. (يا إلهي. (صحيح. نعم.) (نعم، يا معلمة.) هذه القوى السلبية، هم أيضا موصون من السماء للقيام بذلك. (ياه.) إنهم يقومون بواجبهم ليس إلا. (افهم.) لذا، لا يمكنني أن أغضب منهم حتى. (نعم يا معلمة.) كل هذا من صنع الإنسان. (نعم يا معلمة.) صنع على كوكب الأرض. (نعم.) [...]

لأنني اعتقدت أنه قال لي، “لا تحبي الأشرار.” فقلت، “الأمر ليس واضحًا دائمًا من خلال مظهرهم وأفعالهم الظاهرية.” كنا نتجادل. “فإلى أين ستذهب أرواحهم؟” [...] قال رئيس كوفيد، ”الجحيم." (!!!) (أوه.) كلمة واحدة. أضع ثلاث علامات تعجب بين قوسين. ثم ضغطت عليه أكثر، “إلى متى؟” فقال رئيس كوفيد، “لوقت طويل جدا.” (يا إلهي.)

سألت ثانية، “حتى لو تابوا واستحالوا نباتيين (فيغان)؟ لا فائدة؟” فقال لي رئيس كوفيد، ”لا.” (يا إلهي) (يا إلهي). أعتقد أن الأوان قد فات، هذا هو السبب. في آخر لقاء قال لي، “فات الأوان.” أليس كذلك؟ (نعم.) أتذكرون؟ (نعم يا معلمة.) [...] اعترضت. قلت، ”لكنني وعدتهم إذا استحالوا نباتيين (فيغان)، وتابوا توبة نصوحة، سوف أساعدهم للذهاب إلى الجنة. [...] ألا يفترض أن يحدث هذا الآن؟" فقال لي رئيس كوفيد، “أوه، حسنًا، نعم، إذا كانوا مخلصين.” هذه كلماته “نعم، إذا كانوا مخلصين.” (روعة.) لذا، كما ترون، بيت القصيد هو أن على الناس أن يخلصوا التوبة، ويستحيلوا نباتيين (فيغان)، بكل تواضع وإخلاص، وعلى نحو عاجل كحاجتهم إلى الهواء للتنفس. (نعم. نعم يا معلمة.) بإخلاص شديد. (صحيح.) عندها سيتلقون العون. سيسمح لهم بتلقي العون. (نعم يا معلمة. نعم.) ويمكنني التدخل بعمل السماء. هذا ما يعنيه. (صحيح.) […]

لذلك سألته: ”بعض الناس يتعافون تماما. لماذا؟” فقال لي رئيس كوفيد، “لأنهم يخلصون التوبة ويصلون طلبا للمغفرة.” (أوه!) لابد وأنهم مخلصون وصادقون جدا. (نعم.) [...] إذا كانوا يصلون من قبل ولديهم عادة الصلاة، ففي هذا الوقت العصيب والوضع البائس، ربما كانوا صادقين ومخلصين للغاية. (نعم.) فتعافوا تماما. لكن هذا ليس مضمونًا إلى الأبد. يجب أن يستمروا على هذا المنوال إذا كانوا يريدون العيش والعودة إلى السماء بدلا من الذهاب الى الجحيم. [...] “لأنهم تابوا وصلوا طلبا للمغفرة.” هذا كل ما قاله. (نعم.)

الآن سألت ثانية، “وعليه، إذا تاب الـ91٪ هؤلاء، وصلوا طلبا للمغفرة، هل سينتهي الوباء؟” فقال لي رئيس كوفيد، “نعم، ولكن يجب أن يكونوا صادقين حقًا. وخير لهم أيضًا أن يستحيلوا نباتيين (فيغان).” (رائع.) هذا ما قاله. “لكنني لا أرى ذلك سيحدث قريبًا.” (أوه.) […] بمعنى أنه لا يرى أن الناس سوف يخلصون التوبة ويستحيلوا نباتيين (فيغان) ببساطة. [...] من يدري؟ ربما نذيع هذا على الهواء. وربما يفكر الناس بالأمر. صح؟ (نعم يا معلمة.) (رائع.)

لذا قلت له، [...] “سنصلي من أجل أن يستفيق الناس. للأسف، البشر جاهلون جدا. شكرا جزيلا. الرجاء ساعدنا أيضا إذا كنت تستطيع. ليباركك الرب. في محبة الله.” (رائع.) استدار وهم بالرحيل، فقلت، ”أوه، سؤال أخير، من فضلك.” سألته، “لدي حماة في كل مكان. كيف أمكنك الاتصال بي؟ كيف أمكنك الوصول إلي بسهولة؟” فاستدار وقال لي، “أنا أحبك.” (أوه! رائع.) هذا كل ما قاله، ثم غادر. (أوه. رائع.) كانت هذه أفضل ملاحظة في كل الحديث. (أوه. رائع.) هذا ما كان.

لذلك، الناس في العالم، عليهم أن يتوبوا توبة نصوحة. عليهم أن يخلصوا التوبة كحاجتهم إلى الهواء للعيش. (نعم.) بشكل عاجل وملح كحاجتهم إلى الهواء للعيش، مثلما يحصل حين تصاب بكوفيد، ولا يمكنك التنفس. (نعم.) في ذلك الحين، الهواء هو أكثر شيء مهم بالنسبة لهم. لذا، صلوا وكأنها صلاتكم الأخيرة، وكأنكم لن تحظوا بفرصة الصلاة مرة أخرى. (نعم.) صلي وكأن حياتك وكل شيء آخر عزيز على قلبك يعتمد على صلاتك. (نعم يا معلمة.) صلي كأنك تغرق وأنت بحاجة إلى الهواء، واستحل نباتيا (فيغان) وأخلص التوبة.

قال، الخلاصة: توبوا واطلبوا المغفرة. واستحيلوا نباتيين (فيغان). ثلاثة أشياء. وهو ليس بالكثير. لا ألومه. (نعم. نعم، يا معلمة.) فعليا، هو فقط يمدنا بالمعلومات. [...] لذا، توصلنا إلى هذا النوع من الاتفاق الهادئ بأنه إذا أخلص الناس التوبة وصلوا طلبا للمغفرة واستحالوا نباتيين (فيغان)، سيظل الأمل قائما. (نعم.) هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم عقد آمالهم عليه، لأن اللقاح لن يجدي نفعا على أي حال. (صحيح. نعم.) لذلك، لا داعي للضغط عليهم، وفرض تلقي اللقاح. (نعم.) وهم يعرفون ذلك، لذلك لم أعد خائفة من أن أبدو أنني أقف ضد اللقاح. ليس الأمر كذلك. (نعم يا معلمة.)

سبق وقلت لكم، “الأمر متروك لكم.” أعني الناس، ”الأمر متروك لكم.” (نعم. نعم يا معلمة.) حين سألوني عن بعض الأنسجة الجنينية في اللقاح، وما إذا كان يجوز أن يأخذوا أم لا، قلت لهم: “هذا يعود إليكم.” (نعم.) لكن رسالتي هي: سواء اخترت تلقي اللقاح أم لا، مهما اخترت، وكنت مقتنعا بأنه سيساعدك، إذن، لا يهم. مهما كان اختيارك، أخذ اللقاح أم لا، صلي الله. رجاء اطلب المغفرة بتواضع وبإخلاص، وتب توبة نصوحة. واستحل نباتيا (فيغان). هذا كل شيء.

أخلص التوبة وصلي طلبا للمغفرة، واستحل نباتيا (فيغان). ليس الأمر صعبًا على الإطلاق، أليس كذلك؟ (لا يا معلمة.) هذا ليس مطلبًا عظيما، صح؟ (لا يا معلمة.) إنه ليس مطلبًا حتى، بل وسيلة ليعين المرء نفسه. إذا واصلت تجرع السم، سوف تموت. صح؟ (نعم يا معلمة.) سوف تمرض. (نعم يا معلمة.) [...] جسدنا هو مركبة تحتاج لوقود مختلف. (صحيح.) علينا أن نزوده بالطاقة الحية من الخضار والفواكه، (نعم) والحبوب. وليس الجثث والطاقة الميتة والفاسدة لقطع اللحم الميت الملطخ بالدماء المليء بالمضادات الحيوية، وبمشاعر الخوف والرعب أيضا. (نعم يا معلمة.)

هم يخزنون هذا النوع من الطاقة، قبل أن يموتوا، يعذبونهم. إنهم يعرفون كل ذلك. بل إنهم يعذبونهم جسديا كذلك. (نعم يا معلمة.) كل حياتهم عذاب. لذلك، كل هذه المشاعر مختزنة في اللحم، وإذا أكلته، لا يمكنك أن تنعم بالسلام. (نعم يا معلمة.) لا يمكنك الشعور بالسعادة، السعادة الحقيقية. (نعم يا معلمة.) وبالطبع، ستمرض. هذا ليس للاستهلاك البشري. الكثير من المضادات الحيوية والزئبق وسواه في جميع الأسماك، والسالمونيلا، أيا كان. في الوقت الحاضر، كثرت الأمراض، لا نتحدث عن كوفيد. (نعم يا معلمة.)

" Excerpt from The Real Truth About Health Conference Sept. 29, 2019 Maryn Mckenna(f): الكثير من الناس لا يعرفون هذا، لكن معظم الحيوانات التي تمت تربيتها على هذا الكوكب تحصل على جرعات من المضادات الحيوية في معظم أيام حياتهم. "

" Media Report from NewsChannel 5 Apr. 7, 2015 Reporter(f): ما يضاف إلى لحم البقر، ولحم الخنزير، والدواجن يحظى باهتمام (مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها) والمستشفيات في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

Dr. Amy Collins(f): ثمانون بالمائة من المضادات الحيوية المستخدمة في هذا البلد تستخدم في الزراعة الحيوانية. ما يقرب من 30 مليون جنيه ( 1360 طن متري) من المضادات الحيوية تستخدم كل عام لعلاج حيوانات ليست مريضة حتى.

Reporter(f): يتم إعطاء المضادات الحيوية للماشية للوقاية من المرض وتعزيز النمو.

Dr. Amy Collins(f): هذه الممارسة المتمثلة في منحهم جرعة منخفضة من المضادات الحيوية في طعامهم على أساس يومي هي فرصة مثالية لتكاثر البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.

Reporter(f): هذه البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية التي تزخر بها اللحوم يمكن أن تنتقل إليّ وإليك، خالقة حالات قابلة للعلاج مرة واحدة أكثر إشكالية.

Tom Wagstaff: هناك الكثير من المرضى الذين يصعب علاجهم لأنهم يعانون من مقاومة للمضادات الحيوية.

Reporter(f): الاختبارات الحكومية على اللحوم النيئة في السوبر ماركت وجدت بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية في 81٪ من لحم التركي و69٪ من شرائح لحم الخنزير، و55٪ من اللحم البقري مفروم و 39٪ من لحم الدجاج. "

" Excerpt from The Real Truth About Health Conference Sept. 29, 2019 Maryn Mckenna(f): تعتبر مقاومة المضادات الحيوية من قبل منظمة الصحة العالمية ووكالات الصحة الوطنية حول العالم أحد أطبر التهديدات لصحة الإنسان في هذا القرن. "

" Excerpt from TED Talk Mar.18, 2015 Maryn Mckenna(f): خمسون ألف شخص في السنة يموتون من الالتهابات التي لا يوجد أدوية ناجعة لعلاجها. عدد الخسائر في جميع أنحاء العالم تبلغ حاليا 700 ألف حالة وفاة في العام. "

" Mic the Vegan YouTube Channel Sept. 3, 2015: يقول الباحثون أنه في غضون عقود قليلة ستقتل أعدادا أكثر مما يقتل مرض السرطان. "

" Media Report from Consumer Reports Sept. 23, 2014 Reporter(f): تحتوي بعض المأكولات البحرية مستويات عالية من الزئبق، يسمى ميثيل الزئبق. "

" The Doctor’s Farmacy Podcast Apr. 5, 2021 Dr. Mark Hyman(m): نجد الكثير من الناس ليس لديهم ارتفاع في مستويات الزئبق في الدم فحسب، لكن المستويات الكلية عالية. أربعون في المئة من الناس الذين راجعوا مركز ألترا ويلنس لديهم مستويات عالية من الزئبق تتعارض مع بنيتهم البيولوجية.

Dr. Elizabeth Boham(f): حتى منظمة الصحة العالمية تدرك أن الزئبق هو أحد 10 مواد كيميائية تشكل خطرا على الصحة العامة الرئيسية.

Dr. Mark Hyman(m): الزئبق هو ثاني أخطر مادة سامة على الكوكب بعد البلوتونيوم. إنه أقوى سم عصبي. إنه سم مناعي، وهذا يعني يمكن أن يسبب أمراض المناعة الذاتية وجميع أنواع الأمراض الأخرى. "

حسنًا، أي أسئلة، يا أحبتي؟ ( نعم يا معلمة. ) هاتوا ما عندكم. (عندما تقول المعلمة “أخلصوا التوبة” قد لا يعرف الناس في العالم ما الذي عليهم أن يتوبوا عنه. هل التوبة عن أكل اللحوم أم ماذا؟ ) التوبة عن أي شيء فعلوه ضد القانون الكوني، ضد الكتاب المقدس، ضد تعاليم بوذا، ضد تعاليم اليانية، ضد الهندوسية، ضد الشرائع الإسلامية. جميع تعاليم المعلمين تحثكم على عيش حياة السلام، حياة خالية من العنف، وعلى معاملة الآخرين كما لو كنت تعامل نفسك.

إذن، أي شيء تفعله ضد ذلك، عليك أن تتوب عن فعله. عليهم أن يخلصوا التوبة كونهم شركاء في عملية القتل الجماعي للأبرياء من شعب الحيوانات، أو قتل الأطفال، أطفالهم. أو حتى شن حروب على البلدان الأخرى أو الشجار مع الجيران أو داخل الأسرة. أي شيء يعرفون أنه خطأ، عليهم أن يتوبوا عنه مخلصين. أي شيء  لا يعرفون أنه خطأ. عليهم أن يصلوا لله ليغفر لهم على ما لا يعرفون أنه خطأ. فقط أخلصوا التوبة على ما هو خطأ واستحيلوا نباتيين (فيغان). اطلبوا المغفرة. هذا كل ما عليهم فعله. (نعم يا معلمة.)

توبوا توبة نصوحة، عن كل إثم. عن معرفة أو عن غير معرفة، عمدا أو عن غير قصد. كل ما هو غير صائب، عليهم أن يتوبوا عن فعله. حتى أصغر التفاصيل، كالشجار مع الجيران أو مع أفراد العائلة، أو قتل شعب الحشرات. أي شيء يفكرون فيه، أي شيء لا يمكنهم التفكير فيه. فقط اسألوا الله المغفرة، لأنهم لا يعرفون. فقط ليتوبوا عن كل ما ارتكبوه من خطأ، في الفكر والقول. إن علموا أنهم غير صالحين. يجب أن يتوبوا. لو كنا جميعا أخيار، لما أصبح العالم ما هو عليه. هذا واضح، أليس كذلك؟ (نعم يا معلمة.) وعلى رأس ذلك، يواصلون قتل بعض البعض، وشن حروب على دول الجوار، واضطهاد الأمم الصغيرة. يقتلون أطفالهم، بالملايين. يا إلهي. إنها أشبه بحرب مستمرة. (نعم يا معلمة.)

ويتنافس مع الوباء. البشر أيضًا وباء كبير، جائحة مستمرة، وباء مستمر، حتى الآن. (نعم يا معلمة.) يفعلون ما في وسعهم. عليهم أن يكونوا صادقين ومتواضعين في قلوبهم. عليهم أن يصلوا طلبا للمغفرة، ويستحيلوا نباتيين (فيغان) كي يخلصوا التوبة. ليثبتوا أنهم تابوا توبة نصوحة ويريدون أن يصبحوا بشرا أفضل. (نعم يا معلمة.) أي فكرة سلبية، ليست فاضلة، أو نبيلة، أو لطيفة، يجب كذلك أن يتوبوا عنها.

( بعد أن يتوب الجميع، يا معلمة، سيتوجب عليهم الحفاظ على طريقة العيش المثالية (نمط الحياة.) منذ تلك اللحظة. ) نعم. بالطبع. بالطبع. هذا ما تعنيه التوبة النصوحة. (نعم.) إضافة لطلب المغفرة. إذا قمت بذلك مرة أخرى، ما فائدة التوبة وطلب المغفرة؟ لا يمكنك أن تظل تغفر إلى الأبد. أعني أن على الناس أن يتغيروا ويستمروا في عيش نمط الحياة الخير، (نعم يا معلمة.) والقائم على الأخلاق. (نعم.) فقط اقرأ الكتاب المقدس. أمر بسيط، الوصايا العشر. اقرأ السوترا البوذية، والوصايا الخمس أو العشر. المبادئ الخمسة المختصرة، ولكنها نفسها الوصايا العشر. [...]

كلها متشابهة. أعني، إذا حافظت على الوصايا الخمس في البوذية، فهذا خير. وعليك أن تكون يقظًا. وإلا فإن العقل يظل يحور ويدور أو يحثك على القيام بهذا وذاك. والقوة السالبة تحيط بك، تهمس دائمًا في أذنك، تغريك لارتكاب الخطأ. عليك دائما أن تحفظ الله في قلبك. ليس عليك أن تكون أحد تلاميذي. هذا ما أخبرني به رئيس كوفيد بأن تلاميذي نجوا، دون غيرهم. لست أنا من قال ذلك. تخيلوا لو اضطررت لأخذ العالم كله كتلاميذي. هذا ليس ما أتمناه حقًا. لا أعرف ما إذا كنت سأنجو إذا ما أصبح جميع الناس تلاميذي. (نعم يا معلمة.) لذا، ليس الأمر أنني أريد الإعلان عن نفسي. (صحيح، يا معلمة.) [...]

طبعا صعب للغاية أن يفهم الناس ما عليهم أن يتوبوا عنه. (نعم.) استحل نباتيًا (فيغان) أولاً، وبعد ذلك ستصبح الأشياء أكثر وضوحا. (هذا صحيح، يا معلمة. نعم يا معلمة.) بشكل طبيعي ستغدو أكثر حبًا، وأكثر لطفًا، ويزداد فهمك للأشياء. (نعم، يا معلمة.) وكلما أظهرت المزيد من الخير تجاه الآخرين، ازداد فهمك وتعاطفك مع معاناتهم. (نعم.) هذا ما هو عليه الأمر. [...] تصبح حساسا أكثر. (نعم.) وبعد ذلك ستستعيد المزيد من ذوقك الحقيقي للحرية، والرحمة، والاستنارة، والتوق الروحي، التوق لله وللجنة. كل ذلك سيتحقق إذا أصبحت نباتيًا (فيغان) أولاً. من ثم صليت لله ليهديك أكثر. [...]

فقط من أجل الناس. حقًا، من أجل أن يفهم العالم، ويستفيق عندئذ. (نعم يا معلمة.) فقط ابذل قصارى جهدك لتخلص القول، "مهما فعلت من آثام، رجاء، أنا أتوب توبة نصوحة، وكل ما أعرف أنه خطأ، لن أرتكبه ثانية. فاغفر لي." واستحل نباتيا (فيغان). (نعم يا معلمة.) اطلب العون من الله. سيعينك الله، إذا أخلصت الطلب. (نعم يا معلمة.) حتى، نحن البشر، عندما نظل الطريق أو نعجز عن القيام بأي مهمة صعبة أو نحوه، فإننا نطلب يد العون من إنسان آخر. كيف لن يمد لك الله يد العون، إذا كنت مخلصا وفي حاجة ماسة؟ (هذا صحيح. نعم يا معلمة.) أنا فقط أقلق من ألا نكون مخلصين. لذا، رجاء، تب توبة نصوحة، وأخلص الصلاة طلبا للمغفرة وكن نباتيًا (فيغان) مخلصا.

إخلاص التوبة، إخلاص الصلاة طلبا للمغفرة، والتحول إلى النباتية (فيغان). ثلاثة شروط. حتى رئيس كوفيد سيمنحك الإذن لتتمكن من الحصول على المساعدة، لتنقذ نفسك من الجحيم، حتى لا تذهب الى الجحيم. وكيلا تضطر لأن تولد من جديد كإنسان وتكرار المعاناة. إذا تبت توبة نصوحة، واستحلت نباتيًا (فيغان)، وأخلصت الصلاة طلبا للمغفرة وذكرت اسمي، حتى لو لم تطلب نيل التلقين أو كنت أحد تلاميذي، ما زال باستطاعتي مساعدتك. هذا كل ما يمكنني قوله لشعوب العالم. لا أستطيع فعل المزيد. عليهم أيضا أن يساعدوا أنفسهم. (نعم يا معلمة.) [...]

لذلك سيسمح للممرض أن يولد من جديد بعد 72 عامًا. في ذلك الحين، قسم كبير من العالم سيزول. لا مزيد من الأمراض وسيكون بخير. لا داعي ليعمل بجد بعد الآن، أو يقدم الكثير من التضحيات. (صحيح.) لكن هذا كل ما يمكنه الحصول عليه. سمح له أن يمكث في الجنة لـ72 سنة فقط لأنه كان صالحا ولطيفًا، وقام بأكثر من واجبه. (نعم.) لأنه لم يكن نباتيًا (فيغان)، لذلك لا يمكن أن يبقى في الجنة إلى الأبد. لذلك، اللطف والمحبة والمودة، والتعاطف مع الآخرين ليس كافيا. ليس شرطا كافيا يضمن بقاءك في الجنة إلى الأبد. لكن هذا جيد جدًا. (نعم يا معلمة.) 72 سنة في الجنة. [...]

عام 2099، لن يعود هناك المزيد من كوفيد. صح؟ (نعم يا معلمة.) لذلك، سوف يولد قبل ذلك بقليل، لكن العالم يكون على مشارف النهاية. (نعم.) (نعم.) كوفيد سوف يختفي. مدهش، بعد 77 سنة. ما يقرب من قرن من الزمان، يا إلهي. (نعم.) لن نكون موجودين. نحن نحاول فقط إنقاذ الناس حاليا، وليس انتظار ذلك الزمان حين يختفي 91٪ من سكان العالم. (نعم.) أخبرتكم، بالرغم من علمي بذلك، ولكن تأكيد الأمر من خلال معلومات موثوقة، شكل لي صدمة حقيقية. [...]

أي سؤال آخر؟ [...] ( حسنًا، حتى عام 2099، يا معلمة، هل الكوارث الناجمة عن تغير المناخ ستأخذ في الازدياد؟ ) [...] لم أسأل عن ذلك بعد. كنت أتحدث مع رئيس كوفيد. لم أتحدث عن المناخ. لم أفكر في المناخ وقتها، لكن بالطبع، ما رأيك؟ (نعم يا معلمة.) إذا لم تمت بكوفيد، سوف تموت بأشياء أخرى. تغير المناخ، الحرارة الشديدة، كل هذه الاشياء. (نعم، يا معلمة.) [...]

الحياة زائلة. الجميع يحسبون أنهم سيعيشون هنا إلى الأبد فيكتنزون الأشياء، أو يتحاربون ويسرقون، ويهدد بعضهم بعضا باستخدام القوة و... بدلا من استخدام المال لرفاه مواطنيهم، يستخدمونه لتطوير المزيد والمزيد من الأسلحة الفتاكة لقتل مواطني الدول الأخرى. عليكم أن تتطوروا إلى النقطة حيث يصبح مواطنو الدول الأخرى بمقام مواطني بلدكم. (نعم يا معلمة.) عليكم أن تنظروا إليهم كما تنظرون لمواطني بلدكم. أن تفكروا بمعاناتهم في حال قمتم بشن حرب. لذا، عليكم أن تحموهم وتجنبوهم كل تلك المعاناة.

نحن نعاني بما فيه الكفاية. (نعم يا معلمة.) من جميع الجهات، من كل أنواع الأمراض غير المعروفة. والمزيد قادم! (يا إلهي.) حتى أنهم يعرفون ذلك لأنهم يتوقعون ظهور المزيد من المتحورات، وسوف يرفضون أخذ اللقاح. إذن، ما الفائدة الآن؟ (نعم.) إهدار الكثير من المال لتطويره وإنتاجه ومن ثم يصبح عديم الفائدة. (نعم.) إذا لم يكن لدينا استحقاق ولم نتحلى بالتواضع لنستحق الحماية من السماء، فلا فائدة من أي شيء. (نعم يا معلمة.) حتى أفضل طبيب لن يكون بمقدوره أن يعالجك. [...]

الرسالة التالية من المعلمة السامية تشينغ هاي إلى تلاميذها.

أحبتي الملقنين أجمعين، حتى لو كنتم لا تمارسون ما أعطيتكم إياه زمن التلقين، أرجو أن تصغوا. الوباء مجرد جزء بسيط. كثير من البشر، أو غالبية البشر لن ينجو. الساعة آتية، وهي على المشارف. متى، يتوقف ذلك على السلوك البشر، وتوبتهم وتغيرهم أم لا. لكنكم، يا من تسمون التلاميذ الملقنين، أرجوكم، اعتنوا جيدا بأنفسكم. الرجاء أن تتأكدوا بأن طعامكم نباتي خالص. إذا لم يكن كذلك، إذا لم تكونوا متأكدين، إذا كنتم في شك من ذلك، يفضل ألا تأكلوه. ليس عليكم حتى شراء أي من هذه اللحوم النباتية، أو غيرها من بدائل المنتجات الحيوانية. اكتفوا بأكل الخضار. أي خضروات يمكن أن تجدوها وأي خضروات متوفرة في منطقتكم. تحتوي على الكثير من العناصر الغذائية، والبروتين وأي شيء تحتاجه لتنعموا بصحة جيدة.

فقط صلوا قبل أن تأكلوا. قدموا الوجبات لسائر القديسين والحكماء في الماضي والحاضر والمستقبل. وكلوا الطعام بكل امتنان وغبطة في القلب. اشعر بالامتنان والبهجة في قلبك، بأنه لا يزال لديك ما يغذي جسدك. لا تأكلوا أي شيء ليس نباتيا مئة في المئة. صلوا وكأنكم على فراش الموت، صلوا وكأنكم بحاجة إلى الهواء للعيش، صلوا وكأنكم على وشك الغرق. تأملوا قدر ما تستطيعون، أكثر من ساعتين ونصف، إذا كنتم تستطيعون فعل ذلك.

صلوا من صميم قلوبكم، تأملوا بكل جد واجتهاد. أرجوكم. هذا كل ما يمكنني إخباركم به. ليس أكثر مما أستطيع. قد تحل النهاية في وقت أقرب مما يتوقعه أي شخص. حتى لو كنتم تلاميذي، يجب أن تكونوا مجتهدين، وتمارسوا الروحانية بجد، وإذا استطعتم، أخبروا جميع أقاربك والأصدقاء أن يستحيلوا نباتيين (فيغان) ويصلوا من أجل نجاتهم، هذا إن أصغوا. هذا من اجلكم فقط، لأن العالم لا يصغي إلي.

قلبي يتألم عليهم جميعا. ولكن إذا اختاروا الوقوف إلى جانب القوة السلبية، فليس هناك الكثير الذي أستطيع أن أفعله لهم. أنا أتأمل جيدًا، وبجد، أقوم بعملي لنشر تعاليم القديسين وبركة الله من خلال القناة، لكنني أصلي أيضا من أجلهم جميعا. ومع ذلك، أنتم، يا من تسمون تلاميذي، أرجوكم، كونوا مجتهدين. ليس لمساعدة أنفسكم فحسب، بل ربما لإقراض بعض من بركتكم الصغيرة لمساعدة من حولكم. قد تحل النهاية في وقت أقرب مما تظنون. في وقت قريب جدا. أرجوكم، أصغوا إلى كلامي. حتى لو كنتم طوال هذه العقود، ربما اعتبرتم تعاليمي كمسلمة من المسلمات، ارجوكم، اجتهدوا في تطبيقها حاليا. أرجوكم مارسوا التأمل.

ستحل النهاية قريبا، وقريبا جدا، إذا لم يتغير البشر ويتحلوا بالخير، ويستحيلوا نباتيين (فيغان) ويخلصوا التوبة عن جميع آثامهم. سواء كانوا يعرفون أم لا، يجب أن يتوبوا ويتغيروا. خاصة التغير إلى أسلوب الحياة المفعم بالخير، أسلوب الحياة النباتي (فيغان). لكن ربما لن يتغيروا. ليس كثيرا. عندئذ ستأتي النهاية قريبا. وقريبا جدا. أرجوكم اعتنوا بأنفسكم. اعتنوا بأنفسكم روحيا. تأملوا، التزموا بالنباتية الخالصة، وأخلصوا الصلاة.

كما ترون، ليس الوباء فحسب. الوباء هو لمطاردة وتتبع، واصطياد كل البشر السيئين حتى آخر واحد. فقط إذا نجوا من أسباب الموت الأخرى كالكوارث التي ستأتي من السماء، المذنبات، على سبيل المثال، وغيرها من الكوارث التي ستدمر البشر والعالم. لذا فإن الوباء ليس الشيء الوحيد التي يجب أن تقلقوا بشأنه. هذا كل ما يمكنني قوله لكم. قد تحل النهاية فجأة. لا وقت للاستعداد، إذا لم يتغيروا. وأي ناجٍ من كل هذه الأشياء التي من صنع الإنسان أو الكوارث التي من صنع السماء سيتم تعقبه، حتى آخر واحد.

لن يهرب أحد هذه المرة. لقد وعدوا بتجنيبكم الأوبئة والويلات، يا من تسمون تلاميذي، لكن يجب أن تتحلوا بالصلاح، يجب أن تكونوا بشرًا صالحين بحق، وممارسين جيدين. حتى لو أنكم طوال هذه السنوات، لم تكونوا كذلك، لا يزال هناك متسع من الوقت، لا يزال هناك وقت للتعويض. أرجوكم، توبوا توبة نصوحة. أخلصوا التوبة من صميم قلوبكم. أعني، ابدأوا من جديد وبسرعة. خلاف ذلك، لن تحسبوا من تلاميذي. أرجوكم ثم أرجوكم. أنا أحبكم. الله يحبكم. أرجوكم، اعتنوا جيدا بأنفسكم. شكرا لكم.

Host: المعلمة الأكثر رحمة، لن تكون كلمات الامتنان كافية لنقل تقديرنا العميق لوجودك العزيز في عالمنا، ولكل ما تبذلينه من عمل شاق لإنقاذه. نحن نصلي من أجل الإنسانية لتأخذ في الاعتبار الإرشادات المحبة للمعلمة من أجل نجاتنا، ونحن نرى الوضع المزري الذي يعيشه كوكبنا. باستحالتكم نباتيين (فيغان) اليوم، سينفذ البشر قفزة إلى الأمام من أجل مستقبلنا، ويتلقوا يد المغفرة من الله. عسى أن تظل المعلمة الحبيبة بخير وأمان في حماية السماوات أجمعها.

لسماع المزيد عن كلمات المعلمة السامية تشينغ هاي التي تشرح فيها عن التهديدات التي تواجه عالمنا، بما في ذلك متلازمة غامض قابلة للانتقال من خلال طاقة غير مرئية، انتظرونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ يوم الأربعاء ١٦ مارس ٢٠٢٢، لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة / مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ السابقة، من قبيل:

الأخبار العاجلة:

الرحمة الحقيقية والصحوة الروحية هي الحل

تخلى عن اللحوم  من أجل عالم مفعم بالسلام وكوكب صحي

بين المعلمة والتلاميذ:

عندما تضيع الأمانة: علامات الساعة من الحديث الشريف

يجب على الكهنة الكاثوليك أن يعضوا وفق الإنجيل الحقيقي للرب يسوع

لقب القديس الحقيقي

النباتية تخرج المحبة والخير الذي فينا

تضحية الرب يسوع المسيح المجيدة من أجل البشرية

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
24:29
2024-12-21
181 الآراء
2024-12-20
460 الآراء
38:04

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-12-20   145 الآراء
2024-12-20
145 الآراء
2024-12-20
182 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد