بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

رسالة المعلمة السامية تشينغ هاي التقديرية لسائر المساعدين في مهمتها

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

في 20 يونيو 2021، وأثناء تواجد محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي، في خلوتها التأملية المكثفة من أجل العالم، سجلت بنفسها وبكل عفوية، رسالة صادقة تقديرًا لجميع المساعدين، في السماء وعلى الأرض، خلال مهمة حياتها. متأثرة بلطف ودعم العديد من الكائنات الذين وبكل إخلاص ساعدوها في الماضي وكذلك يساعدونها اليوم، أعربت المعلمة عن امتنانها العميق من خلال أفكارها عن المعاناة التي لا داعي لها التي تمر بها النفوس وهي ضمن العوالم الثلاثة.

مرحبًا يا رفاق، يا أبطال زماننا. علي أن أتحدث معكم دون أي ضجة. المعذرة، أنا لست في موقع يؤهلني للظهور أمامكم، لكن على الأقل أريد أن أقول لكم شخصيًا أنني ما زلت موجودة وأقدر كثيرا ما تفعلونه لأجل العالم من خلال سوبريم ماستر تي في. الكثير من الناس في العالم يقدرون ذلك. علينا أن نستمر في هذا العمل. لقد حدثت أشياء كثيرة خلال الأسابيع القليلة الماضية. كنت مضطرة للتحرك كثيرًا ما أدى لاستنزاف جزء من طاقتي. كما أن كلبي الكبير مريض، ما فتئ يتشاجر مع القوة السلبية لحمايتي أيضًا.

الكثير من الحيوانات لطيفة للغاية، ليس كلبي فحسب. اليوم حتى، خارج باب منزلي، ثمة عنكبوت. نسج شبكة في المكان الذي أعلق فيه ملابسي في الشمس كي تجف، ولقد حاولت إبعاده، لكنه أبى أن يرحل. لقد عاد وأصلح شبكته مرة أخرى، لذلك شعرت بالغرابة لشدة إصراره على بناء بيت هناك. فقلت، "حسنًا. لا يهم. سأحاول تعليقها في مكان آخر. من ثم أردت معرفة سبب إصراره على بناء بيته أمام باب بيتي وحيث أعلق ملابسي في الشمس.

سألته، "لماذا أنت مصر على بناء بيتك هنا؟ إن بناءه أمام بابي يجعل أمر خروجي صعبًا ولا يتيح لي تعليق ملابسي ". ليس لدي مجفف ملابس. مجرد آلة صغيرة ولا بد لي من تعليقها في الشمس حتى تجف. لا أحتاج إلى مجفف في الواقع. فقال لي، "لأنك بحاجة إلى حماية." كيف يمكن لعنكبوت أن يحميني؟ تصوروا ذلك. الأشياء غير المرئية.

يصنع الله المعجزات بطريقة يعجز العقل الطبيعي عن استيعابها. أنا أشعر بالامتنان حتى في أحلك الظروف. ممالك الحيوانات، مملكةDivinenity غير المرئية، مملكة اللاهوت، وجميع هذه الكائنات الإلهية يساعدونني كثيرا، رغم أن ذلك لا يرى بالعين المجردة. مع أنني ما زلت بحاجة لتلقي بعض الضربات أحيانا، لكن لولا مساعدتهم، كان يمكن أن يكون الوضع أسوأ. وكان من الممكن ألا أستطيع حتى البقاء والجلوس هنا، والتحدث إليكم.

أنا فقط أريد أن أعبر عن تقديري لسائر الكائنات في الكون، الكائنات الكونية التي تحميني: آلهة Ihôs Kư، آلهةDivinenity ، وكل من يساعدونني إلى أقصى حد. على الرغم من أنه في بعض الأحيان لا يسمح لهم بتقديم المساعدة، لكنهم يظلون واقفين يذرفون الدموع. دموعهم. وهذا يريحني أيضا. إن العلم بأن أحدهم يفهم معاناتي، ويتعاطف مع مهمتي والصعوبات التي امر بها، يشعرني أيضًا بالراحة. على أي حال، مع كل المساعدة التي أحظى بها أو لا أحظى بها، مجرد التعاطف يشعرني أيضًا بالراحة.

وهكذا، قال (العنكبوت): "لأنك بحاجة إلى حماية." يا إلهي، مجرد مخلوق صغير. لقد تأثرت كثيرا. قلت: "المعذرة أنني أخفتك، فقد تفاجأت ببيتك أمام باب منزلي ".

لذلك اعتذرت. قدمت له القليل من الأعشاب البحرية ليتناولها. ظننت أنه لا يجب أن يتناول أشياء أخرى. لكنه رماهم. لم يكن يريدهم. قال، "الهدف من الشبكة هو التقاط طاقة الشر، وليس وضع الأشياء عليها وإفساد الأمر." لقد شعرت بالخجل الشديد. قلت لنفسي، "يا إلهي. لماذا لم أتحقق من كل هذا من قبل؟ " لكنني كنت منهمكة بأشياء أخرى كثيرة. وأفكاري ليست متمحورة حول نقطة واحدة. من المفترض أن أصب تركيزي على شيء واحد، لكن أشياء كثيرة كانت تحدث خلال فترة قصيرة جدا. لم أستطع حتى إخباركم أو شرح الأمر لكم، فأشياء كثيرة غير مرئية.

مثلا كلبي، عندما كان يقاتل الطاقة السلبية، كان يرتجف تحت الطاولة. وبعد ذلك بأيام قليلة، مرض مرضا شديدا، ولم يكن بمقدوري حتى أن أكون معه. ارسلت له محبتي. ارسلت له طاقتي لأشفيه أيضا. لقد استخدمت أجساما أخرى لأكون معه بالطبع، ثم اضطررت لقضاء بعض الوقت معه وتركيزي منصب على التفكير فيما يجب القيام به من أجله لأنه كان يوشك على الموت. لم يقوى على الأكل، أو المشي. وأخيرًا عثرت على بعض الأطباء، خبراء وخز بالإبر ليأتوا ويساعدوه، وقالوا لي أنه يبدو بحال أفضل. آمل ذلك. كنت أصلي من أجله أيضا. أخذ ذلك أيضا جزء من وقتي وطاقتي.

لقد هددت السماء والجحيم. قلت، "كلبي يعمل من أجلك، عزيزتي السماء، لأنه يقوم بحمايتي ". لم أطلب ذلك منه، إنني أقول له ألا يحميني أبدًا، لكنكم تعرفون الكلاب، هذه طبيعتهم. لم يتجسد هذا الكلب في هيئة كلب على الدوام. لقد كان زوجي في السابق، قبل وقت طويل. لذلك سألته ذات يوم، "لماذا تضحي كثيرًا وتعاملني بكثير من الحسنى؟ " فقال، "لأنك زوجتي." يا إلهي، يا له من حب. حب يدوم الى الابد، هل سبق ورأيتم حبا كهذا؟ لكنني لا أشعر ... قلت له، "أنا آسفة، لا أستطيع أن أتصورك كإنسان، كزوجي، وما إلى ذلك. لكنني أحبك حبا جما. كنت مستعدة لهز السماء والأرض " في أي وقت يمرض أهدّد بتدمير كل قصور هذه الآلهة إذا لم يفعلوا شيئًا.

لأن كلبي كلب صالح. يعمل لصالح الجانب الإيجابي. يعمل لأجلي، يعمل في سبيل الله. قلت، "لماذا تقفون متفرجين ولا تفعلون أي شيء لمساعدته وتتركونه وحده يقاتل القوة السلبية؟ " لقد لمتهم كثيرا. لأنني كنت متوترة لرؤيته ضعيفا ومريضا، وشعرت بالعجز. لقد استخدمت قوتي لشفائه، لكننا بحاجة لأكثر من ذلك. أخيرًا، جمعنا طاقاتنا معا ونأمل أنه سيكون بخير. لقد أنقذ حياتي مرات عدة، ليس مرة واحدة فقط.

اليوم، كانت افكاري تتجول في الزمن القديم. كنت أشاهد بعض البرامج التي ترسلونها لي لتحريرها، وبالطبع، لا بد لي من كتابة بعض التعليقات وما إلى ذلك، مع العديد من البرامج التي أرسلتموها لي. عدت بأفكاري إلى الزمن القديم، أيام كنا نلوذ بالفرار، حيث كنا نقصد أماكن عدة، ونعمل في مختلف الظروف الصعبة. وكنت أتذكر مساعدي القدامى، كنا نقيم في مسكن صغير جدًا، بمساحة مترين لغرفة جانبية تابعة لمقطورة، وكنا نحشر أنفسنا من اجل إلقاء كل هذه الخطب والتواصل مع العالم، عبر الانترنت. لقد قاموا بعمل رائع، نظرت، ورأيت، بالاستعانة بمثل هذه المعدات البسيطة وهذا المكان الصغير. كانوا يحشرون أنفسهم، راكعين على الأرض، فلم يكن لدينا طاولات وما إلى ذلك. كان لدي كرسي واحد فقط قاموا بتغليفه لجعل شكله يبدو أجمل. كما اشتروا ستارة لتعليقها خلفي كي يبدو المظهر حسنا. بخلاف ذلك، لم يكن لدينا أكثر من ذلك. وكان عليهم أن يناموا في المخزن المجاور، فلم أكن أريد أن ينام الرجال في نفس الغرفة معي. كانوا يحشرون أنفسهم في المخزن الصغير، اثنان منهم في فصل الشتاء حتى، ولا يوجد مدفأة أو أي شيء.

حين فكرت في ذلك، بكيت، كم كانوا صالحين. ولأن الحياة تحمل لنا مفاجآت كثيرة حيث افترقنا، لم نعد معا، لكننا ما زلنا نعمل معًا عن بعد. لكنني فكرت بهم وبمدى إخلاصهم لي في الزمن الذي كنت أضطر فيه للفرار، الفرار من المتاعب، من الخطر. كانوا دائما على أهبة الاستعداد. انا اريد فقط ان اقول شكرا لأولئك الناس، لمساعدي في الفترة السابقة من حياتي، الذي كانوا يقومون بكل ما في وسعهم، في مختلف الظروف والصعوبات. أنا ممتنة إلى الأبد. ليبارككم الرب. وبارك الله فيكم ايضا يا مساعدي الحاليين.

أنا حقًا ممتنة اليوم، حين أفكر في كل الصعوبات الماضية ومساعدي حينها، وعملهم بكل قوتهم لمساعدتي في مهمتي مهما كانت. لم يكن الأمر دائما سهلا لنا جميعًا. ولا يزال الأمر كذلك اليوم، لكن بين الحين والآخر. كما لو أننا قدمنا بإعداد النظام. الآن لا أستطيع فعل ذلك مرة أخرى، لأسباب عدة. لكن أعتقد أننا سنفعل ذلك مرة أخرى.

لذا، أنا فقط أخبركم بما في قلبي دون الحاجة إلى المرور بكل الإجراءات، من قبيل المكياج والتأنق. فقد قلقت من أن أفكاري، مشاعري الحقيقية العميقة، ستذوي عندئذ. الأمر مختلف عندما أكون في سلام وفي ظرف سهل، يمكنني أن آخذ وقتي للتحضير على مهل للكاميرا وما إلى ذلك. ما زلت وحدي. تعلمون ذلك.

لكن في بعض الأحيان كنت أفكر فقط في التعبير عن شعور الشكر والتواضع، والتقدير العميق لكم جميعا، كل من ساعدني بأي شكل من الأشكال. فكرت أن أعبر عن ذلك بدون أن تضطروا لرؤيتي، دون الحاجة إلى أن تهيئوا أنفسكم لرؤيتي، أو أن أعد الكاميرا لرؤيتكم، إلخ. وبالتالي… فهذا حقيقي أيضًا. عندما أريد أن أقرأ لكم قصة أو ألقي عليكم بعض النكات اللطيفة أو ما شابه، يكون الأمر مختلفا. لكن ... لم أرغب في انتظار أن يحدث كل ذلك، فقد يذوي شعوري ولن يكون حقيقيا كما هو الآن. لذا، لا يهم، يمكنكم فقط الاستماع إلي، لصوتي وتعلموا أنني صادقة في حديثي، وممتنة بصدق لكل المساعدة التي حصلت عليها.

أشكر جميع الكائنات غير المرئية، ليس فقط مملكة الحيوان، بل أي أحد حاول بجد أن يريحني هذه الأيام. كل يوم يقولون لي لا داعي للقلق، سيتجاوز الأزمة. لا تقلقي، الكلب سيكون بخير. لكن كان صعبا حتى بالنسبة لي أن أصدق أن الكلب سيكون بخير ولدي صور له، فيديوهات له، وهو لا يستطيع المشي أو الأكل. فقط مستلق هناك، لا يقوى على التنفس بشكل طبيعي، كان الأمر صعبًا جدًا. صليت كثيرا، وهددت كل الآلهة في السماوات، السماوات الدنيا بالطبع. وكلي أمل أن يتحسن.

أنا أقدره كثيرًا، فمثل هذا الكلب مستعد للتضحية بحياته من أجلي. ليس مرة واحدة فقط، وليس هو وحده. كذلك غيره من الكلاب، سبق وأخبرتكم بعض القصص الأخرى منذ زمن بعيد. كنت اشاهد الفيديو الذي أرسلتموه لي عن مسرحية "الحب الحقيقي" الموسيقية لاطلع عليها، وتذكرت الكلب، وبأنه قال إنه مستعد لفعل كل شيء من أجلي لأنني كنت زوجته، وما زال يفكر هكذا. بعد عدة حيوات، رغم الفراق بسبب الكارما، بسبب الاضطرابات، حبه لي لا يزال موجودا.

لقد ساعدني عدة مرات في هذه الحياة، ومرتين وهو في هيئة كلب، ليس فقط هذه المرة. لقد مات، وتجسد مرة أخرى في هيئة كلب لحمايتي. وهكذا تحادثنا في أحد الأيام، عن طريق التخاطر بالطبع، وكنت أذرف الدموع. قلت، "يا إلهي، يا له من حب!" لا أعرف كيف أعبر عن تقديري لمثل هذا الحب حتى. يا إلهي، إنه يعاني كثيراً. قلت للسماء، "رجاء اجعليني أعاني، بدلا من كلبي. إنه مجرد كلب، وهو يعمل لصالحك، يعمل لصالح الجانب الإيجابي، لأنه يساعدني. لأنني أعمل لصالح الجانب الإيجابي، انا اعمل في سبيل الله. فلماذا تتركين الكائنات الخيرة، والإيجابية تعاني؟ هذا ليس عدلا."

فقلت، "سأقاتل. لن أقبل بهذا ". بالطبع أنا دائما اقاتل، ولكن في كل مرة أكون أكثر تصميماً. في كل مرة أكون أكثر عزما على الاستمرار، وأقوى، لأنني أكره الظلم. أكره الظلم بحق أي شخص على الإطلاق، ولأي سبب في هذا العالم. ولا سيما الضعفاء والودعاء. لا أستطيع إخباركم بكامل الحديث الذي دار بيني وبين كلبي وبين السماء التي تتجاهل معاناة البشر والكائنات الأخرى على هذا الكوكب. في كثير من الأحيان، أثور غضبا. أشعر بغضب شديد. إذا كنتم تعتقدون أنني معلمة غضوبة، على سبيل المثال، تجاه الحكومة الفاسدة، أو أعضاء الكنيسة الفاسدين، هذا لا شيء. هذا لا شيء مقارنة بحديثي إلى السماوات الدنيا الذين يسببون المتاعب ويقفون متفرجين لا يقدمون المساعدة. لا يمكنكم تخيل طريقة كلامي معهم وتهديدي لهم، وحجم الغضب الذي أصبه عليهم.

أقول، "لديكم قوة جبارة، وتستخدمونها من أجل لا شيء. أنتم حتى تبتسمون أمام ما نقاسيه من معاناة هنا. إذا لم تفعلوا شيئًا، سأقوم بتدميركم جميعًا، قصوركم وكل شيء ". لكن لا يمكنني التعبير عن الأمر الآن، بالطريقة التي قلتها، وبالكلمات الكثيرة التي تفوهت بها، لذلك هذا مختصر، القليل مما قلته لهم، غالبا. ليس مرة واحدة فقط. كلما استفزني الوضع، أقوم بإلقاء كل شيء عليهم والشياطين الغيورة، والشيطان بالطبع. وما إلى ذلك. تفوهت بالكثير من الكلمات بحقهم. لا أريدكم أن تسمعوهم أيضًا - كلمات غير لطيفة. كنت حقا غاضبة من الظلم الموجود في هذه الدنيا وما من معين. بالطبع، هم متعاونون أكثر حاليا. ومع ذلك، لا ألمس النتيجة السريعة المرجوة. بعض الآلهة الدنيا، آلهة المستوى الثالث، يقولون للكائنات الأخرى "عليكم أن تنزلوا، عليكم أن تتعلموا لتعرفوا هذا وذاك ".

"لماذا؟" قلت، "لماذا؟ النفوس في الأصل طاهرة، وبسيطة وحكيمة ومحبة. لم يعودوا بحاجة للتعلم من خلال كل هذه المعاناة والألم! أنتم من يتسببون بكل هذه المشاكل. لذا توقفوا ". لكن لم أعبر بهذه الطريقة عندما كنت غاضبة وأحترق من الداخل بسبب معاناة البشر والحيوانات والكائنات الأخرى، بقدر ما أستطيع أن أرى. فقط لأعلمكم بلحظات غضبي عندما ثرت بوجه الآلهة. ولكن بالتأكيد، الطاقة مختلفة الآن وأنا أخبركم، فقد زال الشعور وانقضى. لكن اشتعالي غضبا، لا يتوقف هنا أو هناك. أنا متأكدة من أنه سيستمر، لاحقًا، عندما أرى شيئًا لا أستطيع تحمله. لكن ليس من أجلي، بل من أجل الضحايا.

أنا أكره النظام في العوالم الثلاثة. نظام ثقيل. الأمر كله يتعلق بالقانون والأوامر. غير معصومين من الخطأ. من السهل أن تزل قدمك في هذا العالم وحتى في العوالم الأخرى كالعوالم النجمية. ضمن العوالم الثلاثة، من السهل جدًا أن تزل قدمك. حتى لو كنت في المستويات الثلاثة الأولى، إذا عدت، في هيئة إنسان، وهو ما سيحدث بالتأكيد يومًا ما، عندما ينفذ استحقاقك. ستعود في هيئة إنسان أو حيوان، ستنزل مرة أخرى، ستعود للدرك الأسفل. هذا هو الاتفاق. تلك هي المشكلة. هذا ما أكرهه.

لهذا السبب، مهما جادلوني، لا فائدة. أقول، "كل هذا نفاق. أنا لا أحفل بكل ذلك، أنا لا أقبل أي شيء من هذا القبيل. أنتم تخدعون النفوس للإيقاع بهم في شبكتكم هذه من ثم تقومون بتعذيبهم، وانتقادهم، وتصيد أخطاءهم. مهما فعلوا، خطأ. لا يمكنهم فعل أي شيء صائب. حتى لو فعلوا، توقعونهم في فخ أو خدعة أخرى، للتقليل من عملهم وخلق مزيد من المتاعب، أو الاستمرار بطريقة مختلفة، لذلك عليهم الاستمرار للتمتع بهذا الاستحقاق، ومن ثم السقوط مرة أخرى! "

فمن الصعب جدا ألا تزل قدمك في هذا العالم، ولقد شهدت كل ذلك، أستطيع أن أرى كل ذلك بوضوح. لذلك أحيانًا أغضب منهم غضبا شديدا.

لن تروا تلك اللحظات أبدًا، لكنها لا تقارن بما رأيتموه عندما كنت أغضب من بعض البشر على هذا الكوكب. لو رأيتم الطاقة، لارتعدت فرائصهم. هذا يكفي لإخباركم. لا أدري لماذا أسهب وأذهب من السماء الى الجحيم ...

انا فقط اريد ان اقول أنني أقدركم جميعا، مساعدي في الماضي والحاضر، وربما في المستقبل بأي طريقة تساعدون فيها للحد من المعاناة على هذا الكوكب والعالم اللامرئي. خاصة الضحايا، الضحايا من البشر، والحيوانات والاطفال. هذه الكائنات الوديعة والضعيفة التي ينفطر قلبي دائما لأجلها. قلبي دائما ينفطر عليهم. تعاطفي ومحبتي دائما لهم. لا يهم كم مرة أرى موقفًا مشابهًا أو مماثلا، قلبي دائما لا يتحمل، وأظل أبكي لساعات أو أيام، حسب الموقف.

على أي حال، استمروا رجاء. كل يوم تتعلمون شيئا مني من خلال تعليقاتي وتعليماتي أو معلوماتي التي أنقلها لكم. سنستمر معا، بالطبع، طالما كنت قادرة على ذلك. لكن حتى لو لم أستطع، سبق وقلت لكم مرات عديدة، يجب أن تستمروا لمساعدة العالم. طاقتي ستكون دائما معكم، وحولكم. فقط كونوا متجاوبين بما فيه الكفاية لالتقاطها، حتى تتمكنوا من القيام بعمل جيد أو عمل أفضل. أنا أثق بكم جميعًا.

وإذا كنتم، أيها المساعدون السابقون، تسمعونني، أنا أشكركم وأحبكم. افتقد الوقت الذي قضيناه معا. كثيرون منكم ساعدوني كثيرًا. لا يمكنني ذكر ​​كل شيء هنا، لكن اعلموا في قلوبكم أنني شاكرة لكم، وسأكون موجودة من أجلكم في اي وقت تحتاجون إلي فيه. أحبكم جميعا. أنا أثني عليكم. أنا أحترمكم جميعًا، كل من يساعدني من أجل مساعدة الكوكب، مساعدة سائر الكائنات في هذا العالم. لن أنسى أبدا تضحياتكم، ومحبتكم ومساهماتكم في هذه المهمة، للمساعدة في التخفيف من معاناة هذا العالم. لن أنسى أبدا. سأكون دائما موجودة لأجلكم. عسى للسماء دائما أن تقدر جهودكم بأي طريقة نبيلة تحاولون من خلالها مساعدة أنفسكم، وعائلاتكم، وبلدانكم، والآخرين، الغرباء والأصدقاء على حد سواء. انا احبكم. إلى الأبد.

المعلمة الأكثر محبة، شكرنا المتواضع لوقوفك دائمًا بجانب الكائنات المنكوبة في هذا العالم، متفهمة مشاكلهم ومقدمة كل ما يمكنك لإغاثتهم. إنه لشرف كبير لأن نكون جزء من مهمتك الخيرة وغير المشروطة لتحقيق الأمل بعالم أكثر سلاما، حيث لا مجد إلا لله والخير. عسى أن تنعم المعلمة الحبيبة بوافر الصحة والصفاء الدائمين، من خلال المساعدة المستمرة لجميع الكائنات الإلهية وآلهة Divinenity

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
35:22

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-12-21   119 الآراء
2024-12-21
119 الآراء
24:29
2024-12-21
188 الآراء
2024-12-20
463 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد